- 18:22سجن آيت ملول يرد على اتهامات إهمال سجين
- 17:58تقرير يرصد الشواطئ الصالحة للاستحام
- 17:34تأسيس شبكة الأمناء العامين لمنتدى الحوار البرلماني جنوب - جنوب
- 17:17حجز أزيد من طنين من السمك الفاسد بأكادير
- 16:59مكتب السياحة في معرض السفر العربي بدبي
- 16:37الفاتحي ل"ولو": التعيينات الدبلوماسية الجديدة تعزز نفوذ المغرب بإفريقيا
- 16:16النيران تلتهم أشجار النخيل بإقليم طاطا
- 16:00الحكومة البرتغالية تستبعد شبهة الهجوم السيبراني في انقطاع الكهرباء
- 15:49الفاطمي: وكلاء الرياضيين لهم دور هام في الاستقرار المادي والرياضي للاعبين
تابعونا على فيسبوك
الطالبي العلمي يتباحث مع رؤساء البرلمانات
أجرى "رشيد الطالبي العلمي"، رئيس مجلس النواب، يومه الإثنين 28 أبريل الجاري بالرباط، مباحثات مع رؤساء برلمانات الدول المشاركة في أشغال المنتدى الثالث للحوار البرلماني جنوب - جنوب المنظم تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، من قبل مجلس المستشارين ومنتدى الحوار جنوب - جنوب ورابطة مجالس الشيوخ والشورى والمجالس المماثلة في أفريقيا والعالم العربي.
وإلتقى "الطالبي العلمي" كلاً من رئيس البرلمان العربي "محمد أحمد اليماحي"، ورئيس مجلس الشيوخ بجمهورية باكستان الإسلامية "يوسف رضا جيلاني". وركزت المباحثات الثنائية على إبراز أهمية الحوار البرلماني جنوبء جنوب، في التنسيق والتشاور وتبادل الخبرات بهدف تعزيز الحوا ر السياسي وتقوية التعاون بشأن قضايا التنمية المشتركة المستدامة في أفريقيا وآسيا والمنطقتين العربية والأمريكولاتينية، وذلك في إطار احترام سيادة الدول ووحدتها الترابية وعدم التدخل في شؤونها الداخلية.
كما شكلت اللقاءات الثنائية مناسبة أيضاً لتثمين كل المبادرات المغربية التنموية والتضامنية الهادفة لتعزيز التعاون جنوبء جنوب وللأوراش الكبرى التي انخرطت فيها المملكة المغربية تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، وبالمناسبة تم التأكيد على ضرورة تعزيز العمل البرلماني المشترك خدمة للتنمية ولقضايا الأمن والإستقرار.
وكانت المباحثات الثنائية مناسبة كذلك للتعرف على مختلف التجارب البرلمانية، والتوقف عند أوجه التقارب والإختلاف بين المؤسسات التشريعية، كما تم التشديد على أهمية تبادل التجارب والخبرات البرلمانية والتواصل الدائم والفاعل المؤسساتي وبين البرلمانيين والتنسيق في مختلف المحافل البرلمانية خدمة للعمل البرلماني المشترك وللحوار جنوب - جنوب.
تعليقات (0)