- 21:43الإنتر يهزم برشلونة في مباراة دراماتيكية ويعبر إلى نهائي المجد الأوروبي
- 19:45موريتانيا تحبط تهريب "شحنة القرقوبي" كانت في طريقها إلى البوليساريو
- 19:26الأشخاص في وضعية إعاقة يحتجون ضد الإقصاء والتهميش
- 19:05مجلس المستشارين يُنظّم ندوة موضوعاتية حول تعزيز جاذبية الجهة
- 18:58حملة مراقبة تضبط أطنان من “الدلاح” الفاسد بسيدي بنور
- 18:35المغرب ضيف شرف منتدى أوروبا-أفريقيا بفرنسا
- 18:20الأميرة للا حسناء تفتتح بباكو معرض الزربية الرباطية
- 18:10إحباط تهريب الكوكايين داخل حاوية فحم بميناء طنجة
- 17:44أسعار الذهب تسجل ارتفاعا قياسيا في أسبوعين
تابعونا على فيسبوك
إطلاق المرصد المكسيكي للصحراء المغربية
جرى يومه الخميس 20 فبراير الجاري بالعاصمة مكسيكو، الإطلاق الرسمي للمرصد المكسيكي للصحراء المغربية، وهو منصة تروم تعزيز الترافع حول قضية الوحدة الترابية للمغرب في هذا البلد بأمريكا اللاتينية، وتعميق الفهم حول قضية الصحراء المغربية، وإطلاع الرأي العام في المكسيك والمنطقة على مخطط الحكم الذاتي الذي قدمته المملكة، باعتباره الحل الوحيد الواقعي وذا المصداقية من أجل التسوية النهائية لهذا النزاع المفتعل.
وفي كلمة بالمناسبة، أكدت رئيسة المرصد "ماريا رينا كاريتيرو رانخيل"، أن إطلاق هذا المركز يندرج في سياق دينامية الدعم الدولي المتزايد لمغربية الصحراء، مما يعكس رجاحة موقف المغرب في مقابل إخفاق الأطروحات الإنفصالية ومن يدعمها.
وأبرزت رئيسة المرصد المكسيكي للصحراء المغربية، أن هذه المنصة تسعى أيضاً إلى النهوض بالعلاقات الثنائية، بما يعكس الإلتزام بالحوار والفهم المتبادل بين بلدين تجمعهما العديد من القواسم المشتركة تاريخياًً وحضارياً.
من جهته، جدّد سفير كوت ديفوار بالمكسيك "روبير لي دجيرو"، تأكيد دعم بلاده الثابت لسيادة المغرب ووحدته الترابية، مسجلاً أن تسوية النزاع المفتعل حول الصحراء المغربية لا يمكن أن يتم تصورها إلا في إطار مخطط الحكم الذاتي، الحل الوحيد الواقعي وذي المصداقية الكفيل بضمان الإستقرار والتنمية في المنطقة.
وأوضح عميد السلك الدبلوماسي بمكسيكو، أن موقف كوت ديفوار الثابت ينبع من قناعة راسخة بعدالة قضية الصحراء المغربية، ويتماشى مع توجهات البلدان الإفريقية بهدف تعزيز السلم والأمن في القارة.
وأطلق المرصد موقعاً رسمياً على شبكة الإنترنت، يوفر على الخصوص معطيات حول المخطط المغربي للحكم الذاتي، ويستعرض فرص التنمية والتبادل التي توفرها الصحراء المغربية.
تعليقات (0)