- 21:41مطار دمشق الدولي يستأنف حركة الطيران
- 21:10دوري أبطال افريقيا..الجيش الملكي يفوز على مانييما الكونغولي
- 21:05يال مدريد يتربع على عرش الليغا التاريخي ب 5000 نقطة
- 20:59دوري أبطال افريقيا.. الرجاء يهزم صن داونز وينعش آماله في التأهل
- 20:38المتقاعدون يصعّدون ضد تردي أوضاعهم
- 20:30برشلونة يكتسح بارباسترو برباعية في دور الـ32 لكأس ملك إسبانيا
- 20:04نفقات سفر المغاربة للخارج تتجاوز 26 مليار درهم
- 19:33منتخب البحرين يتوج بطلا لكأس الخليج
- 19:25باريس سان جيرمان يستعين باللغة العربية في أسماء لاعبيه على القمصان بكأس السوبر
تابعونا على فيسبوك
صحيفة إسبانية: الدبلوماسية المغربية تقترب من حل نزاع الصحراء
قالت صحيفة "أتالايار" الإسبانية، في تقرير لها، إن الدبلوماسية المغربية تقترب من حل النزاع حول الصحراء المغربية.
وأكدت "أتالايار"، أنه منذ أن قدّم المغرب، مخطط الحكم الذاتي في الصحراء المغربية إلى الأمم المتحدة، أي قبل 17 عاما، أبدت عشرات الدول دعمها لهذه المبادرة، وبعضها من الطراز العالمي، مثل الولايات المتحدة، إسبانيا، ألمانيا، وفرنسا، باعتبارها النهج الأكثر جدية ومصداقية لحل النزاع. وذكرت أن فتح قنصليات في الأقاليم الجنوبية، وتطوير البنية التحتية، عزز من موقف المغرب الدبلوماسي والإقتصادي.
وأشارت الصحيفة الإسبانية، إلى أن أول دولة فتحت قنصلية في الصحراء المغربية، هي جزر القمر عام 2019، وكانت الإمارات العربية المتحدة أول دولة خليجية تفتح قنصلية في العيون عام 2020. مُوضّحة أن عدد القنصليات، يتجاوز حالياً 29 قنصلية، تقع أغلبها في مدينتي العيون والداخلة.
وأبرزت أن اعتراف فرنسا بسيادة المغرب على صحرائه، يُمثّل تحولاً رئيسياً في هذا الملف، على اعتبار أنها عضو دائم في مجلس الأمن، وبالتالي، تتمتع بحق النقض "الفيتو"، مثل الولايات المتحدة، والأعضاء الدائمين الآخرين. متوقعة أن يكون الإعتراف الفرنسي، دافعاً لدول أوروبية أخرى للإعتراف بمغربية الصحراء، نظراً للعلاقات القوية التي تربطها بعدة دول، في العديد من التكتلات الدولية، كالمجموعة الفرانكفونية، أو الإتحاد الأوروبي، وغيرها.
وخلصت الصحيفة ذاتها، إلى أن الإستثمارات في تنمية المنطقة الجنوبية للمغرب، مثل ميناء الداخلة، والطريق السريع تزنيت الداخلة، والتي تعمل على تحسين الإتصال، وتعزيز التنمية المستدامة، ليست سوى بعض التدابير التي اتخذتها الحكومة المغربية لتعزيز اقتصاد المنطقة.
تعليقات (0)