- 08:51افتتاح الدورة ال19 للمعرض الدولي للبناء
- 08:28بنما تعلّق علاقاتها مع “جبهة الوهم"
- 07:59فتاح ترد على أنوار صبري بخصوص تفويت قطع أرضية لأملاك الدولة بسيدي يحيى الغرب
- 07:26توقعات أحوال الطقس ليوم الجمعة
- 07:13تفكيك خلية إرهابية لتنظيم "داعش" في عملية مشتركة بين المغرب وإسبانيا
- 21:08أستراليا تمنع وزيرة إسرائيلية سابقة من دخول أراضيها
- 21:03بتعليمات سامية من جلالة الملك ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الرئيس الصيني بالدار البيضاء
- 20:45حكم جديد...ثلاثة أشهر حبسا نافذا إضافية في حق إلياس المالكي
- 20:16فيينا تودع التاكسي الذي يعمل بالبنزين في يناير المقبل
تابعونا على فيسبوك
حملة حكومية لطرد "الموظفين الأشباح": 400 موظف مهددون بالفصل
تشن الحكومة المغربية حملة واسعة لطرد الموظفين "الأشباح" من مختلف القطاعات الحكومية، حيث تم إنهاء مسيرة نحو 200 موظف منذ تولي حكومة عزيز أخنوش مهامها، وإنذار 400 آخرين.
وكشفت تقنية "البوانتاج" تواطؤ بعض مديري الموارد البشرية مع موظفين "أشباح" انقطعوا عن العمل لشهور دون أي مساءلة.
وأكدت مصادر مطلعة أن بعض الموظفين "الأشباح" نجوا من حملة الطرد بسبب "تستر" وزراء ومديري مؤسسات عمومية ورؤساء مجالس منتخبة.
ووفقاً لمصادر حكومية، فإن "جيش" من الموظفين "الأشباح" يهددهم الفصل، ويقدر عددهم بالمئات من أصل 800 ألف موظف في القطاع العام.
وتأتي الإدارات التابعة لوزارة الداخلية في مقدمة الإدارات التي تضم أكبر عدد من "الموظفين الأشباح"، خاصة في الجماعات المحلية، حيث يساهم التسيب الإداري في تفاقم هذه الظاهرة. حيث تكبد هذه الظاهرة الميزانية العامة للدولة خسائر مالية كبيرة، تقدر بملايين الدراهم سنوياً.
وتسعى الحكومة من خلال هذه الحملة إلى تحسين مردودية الإدارة العمومية ومحاربة الفساد، وتحقيق الاستفادة المثلى من الموارد المالية والبشرية.