- 21:08أستراليا تمنع وزيرة إسرائيلية سابقة من دخول أراضيها
- 21:03بتعليمات سامية من جلالة الملك ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الرئيس الصيني بالدار البيضاء
- 20:45حكم جديد...ثلاثة أشهر حبسا نافذا إضافية في حق إلياس المالكي
- 20:16فيينا تودع التاكسي الذي يعمل بالبنزين في يناير المقبل
- 19:20صبري حكما للديربي البيضاوي بين الرجاء والوداد
- 18:05خبير إسباني: الدرونات التركية طفرة نوعية في قدرات المغرب العسكرية
- 17:37ميداوي يستغني عن مكاتب الدراسات ويعوضها بالجامعات
- 17:26الجماهير البيضاوية مستاءة من إجراء مباراة الديربي بدون جمهور
- 17:04السلطات الجزائري تعتقل الكاتب بوعلام صنصال
تابعونا على فيسبوك
فرنسا تستنجد بالاستخبارات المغربية من أجل تأمين أولمبياد باريس 2024
استعانت اللجنة المنظمة لدورة الألعاب الأولمبية بالعاصمة الفرنسية بباريس بخدمات الاستخبارات المغربية، للمساعدة في التصدي للإرهاب الذي يستهدف الحدث الرياضي الأبرز في العالم.
وتعد الألعاب الأولمبية هدفًا رئيسيًا للمنظمات الإرهابية، وتخشى السلطات الفرنسية من هجمات إرهابية قد تُعيق سيرورة الحدث الرياضي.
وترى فرنسا في المغرب شريكًا استراتيجيًا في مجال مكافحة الإرهاب، وذلك بفضل خبرة أجهزة المخابرات المغربية وكفاءتها في هذا المجال.
وتتوفر الاستخبارات المغربية على قاعدة بيانات ضخمة تضم معلومات عن المتطرفين والإرهابيين، مما سيساعد فرنسا في تأمين الألعاب الأولمبية.
وتعيش فرنسا حالة من اليقظة القصوى مع اقتراب موعد انطلاق الألعاب الأولمبية، وتعمل أجهزة المخابرات الفرنسية على مراقبة جميع الوافدين إلى باريس.
وتجرى تحقيقات دقيقة حول جميع الأشخاص المرتبطين بالألعاب الأولمبية، بما في ذلك المشجعين والعاملين والمتطوعين.
ويخشى الأمن الفرنسي من أن تؤدي الحرب في غزة إلى زيادة حدة التوتر، مما قد يشكل خطرا على الألعاب الأولمبية.
ويبذل جهد كبير لتأمين الألعاب الأولمبية، وتعمل جميع الأجهزة الأمنية الفرنسية على ضمان سلامة الحدث الرياضي. حيث تُتعاون فرنسا مع العديد من الدول، بما في ذلك المغرب، لضمان أمن الألعاب الأولمبية.
ومن المتوقع أن يشارك عدد كبير من المغاربة في الألعاب الأولمبية، سواء كمشجعين أو كعاملين أو كمتطوعين.
وتواجه فرنسا تحديات أمنية كبيرة في ظل استمرار التهديدات الإرهابية، لكنها تعمل على ضمان سلامة الألعاب الأولمبية من خلال التعاون الدولي وزيادة اليقظة.