- 23:33قراءة في الصحف المغربية ليوم الخميس 17 أبريل 2025
- 22:45الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري تطلق قصة مصورة لكسر حاجز العنف الرقمي
- 22:30المغاربة يتصدرون قائمة العمال الأجانب المنخرطين في الضمان الاجتماعي بإسبانيا
- 22:15الجامعة المغربية لحقوق المستهلك تحذر من مخاطر الهجمات السيبرانية
- 21:59تقرير صحي أميركي: حالات التوحد تواصل الارتفاع وتحذيرات من "أزمة صامتة"
- 21:40إعفاء قائد تمارة من مهامه
- 21:327 قاصرين مغاربة يتمكنون من التسلل إلى سبتة المحتلة
- 21:22إنترناسيونالي يتأهل لنصف نهائي دوري الأبطال رغم تعادله مع بايرن ميونخ
- 21:16أرسنال يُقصي ريال مدريد ويبلغ نصف نهائي دوري الأبطال
تابعونا على فيسبوك
هل للجزائر يد في الأحداث التي شهدتها مدينة الفنيدق؟
شهدت مدينة الفنيدق نهاية الأسبوع الماضي استنفارا أمنيا كبيرا بسبب المحاولات المتكررة للمهاجرين غير الشرعيين، التسلل إلى مدينة سبتة المحتلة، وذلك بعد دعوات مجهولة المصدر عرفتها مواقع التواصل الاجتماعي.
صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، يؤكد عدد من المهتمين على أنها صفحات مقربة من النظام العسكري الجزائري، حيث قامت الأخيرة بالتغرير بالشباب عبر الترويج لفيديوهات قديمة للهجرة على أنها أحداث جديدة تشهدها مدن شمال المملكة، بالإضافة إلى تسهيل مرور المهاجرين من مختلف الجنسيات عبر الحدود البرية الجزائرية- المغربية.
وفي ذات السياق كشف الإعلامي الجزائري، وليد كبير، عن تورط المخابرات الجزائرية، في السماح لعشرات الجزائريين وأجانب من جنسيات مختلفة بدخول المغرب، برا وبطريقة غير قانونية، بغية الوصول إلى أقصى شماله والمشاركة في عملية الهجرة غير الشرعية نحو ثغر سبتة المحتلة.
وأكد وليد كبير في تدوينة على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، أن جهاز الأمن الخارجي الذي يترأسه الجنرال جبار مهنى، متورط في السماح لعشرات الجزائريين وأجانب من جنسيات مختلفة بدخول المغرب برا وبطريقة غير قانونية، بغية الوصول إلى أقصى شماله والمشاركة في عملية الهجرة غير الشرعية نحو ثغر سبتة المحتلة.
وأوضح وليد كبير، أن مخابرات نظام العسكر قامت بتجنيد عملاء لها داخل المغرب، من أجل القيام بحملة تدعو إلى المشاركة في هذه العملية، وتم اختيار تاريخ 15 شتنبر بإيعاز منها.
وأضاف ذات الناشط السياسي، أن المخابرات أمرت أذرع النظام الإعلامية بتغطية مكثفة لما حدث في الفنيدق شمال المغرب .
وأشار وليد كبير، إلى أن المخابرات الجزائرية تحاول تعويض خسائر نظام العسكر الدبلوماسية في ملف الصحراء، عبر محاولة تشويه صورة المغرب وضرب العلاقات المغربية الإسبانية.
تعليقات (0)