- 21:08أستراليا تمنع وزيرة إسرائيلية سابقة من دخول أراضيها
- 21:03بتعليمات سامية من جلالة الملك ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الرئيس الصيني بالدار البيضاء
- 20:45حكم جديد...ثلاثة أشهر حبسا نافذا إضافية في حق إلياس المالكي
- 20:16فيينا تودع التاكسي الذي يعمل بالبنزين في يناير المقبل
- 19:20صبري حكما للديربي البيضاوي بين الرجاء والوداد
- 18:05خبير إسباني: الدرونات التركية طفرة نوعية في قدرات المغرب العسكرية
- 17:37ميداوي يستغني عن مكاتب الدراسات ويعوضها بالجامعات
- 17:26الجماهير البيضاوية مستاءة من إجراء مباراة الديربي بدون جمهور
- 17:04السلطات الجزائري تعتقل الكاتب بوعلام صنصال
تابعونا على فيسبوك
نقابة.. الدخول المدرسي يعاني من اختلالات ونقائص عديدة
قالت الجامعة الوطنية للتعليم FNE، في التقرير الذي أصدرته الأربعاء 18 شتنبر 2024، ويتوفر موقع "ولو" الالكتروني على نسخة منه، إن الدخول المدرسي الحالي تطبعه الكثير من الاختلالات، أهمها الخصاص المهول في الأطر الإدارية والتربوية والمختصة والاكتظاظ ومعضلة الهدر المدرسي.
وجاء هذا التقرير للجامعة الوطنية للتعليم، على هامش عقدها مجلسها الوطني الخامس، الذي تناولت من خلاله مجمل الأوضاع العامة التي تميز الدخول المدرسي للموسم الحالي 2024/2025.
وفي سياق متصل، أكدت الجامعة أنها رصدت تأخر إنجاز البنيات التحتية وتوفير تجهيزاتها الأساسية، والتأخر في توفير العدة البيداغوجية المتعلقة بمدرسة الريادة والالتفاف على الدعم الاجتماعي المخصص للداخليات والمطعمة، ناهيك عن غلاء المستلزمات المدرسية التي أنهكت جيوب الأسر المغربية.
وجددت الجامعة الوطنية للتعليم في تقريرها، مطالبتها للحكومة ووزارة التربية الوطنية بالالتزام بتنفيذ الاتفاقات الاجتماعية الموقعة مع النقابات التعليمية بتاريخي 10 و26 دجنبر 2023، بما يسمح بحل كل المشاكل الكبرى والاستجابة لمطالب الشغيلة.
وفيما يتعلق بالمرسوم 2.24.140 في شأن النظام الأساسي الخاص بموظفي وزارة التربية الوطنية، قالت الجامعة إنه يعرف تأخرا في تنفيذ الالتزامات والتعهدات المترتبة عن اتفاقي 10 و26 دجنبر 2023، مما يغذي التشكيك والتوتر واستمرار افتقاد الثقة والجدوى من أي حوار.
أعلنت الجامعة وفق ذات التقرير، تضامنها المطلق و اللامشروط مع نضالات واحتجاجات طلبة كليات الطب والصيدلة الذين يخوضون إضرابات دخلت شهرها العاشر على التوالي، مدافعة عن حقهم في التكوين الطبي.
ودعت الجامعة نفسها كافة نساء ورجال التعليم والقوى الديمقراطية المناضلة، وأولياء التلاميذ إلى الدفاع عن مكانة المدرسة العمومية ووقف كل مشاريع التخريب والتفكيك التي تهدف إلى تكريس سياسة الخوصصة في التعليم.