- 08:41الاتحاد الأوروبي يواصل دعم جهود إعادة الإعمار في تارودانت
- 08:13الأسر المغربية تلجأ إلى حلول تمويلية بديلة لتغطية مصاريف رمضان
- 07:54المروضون الطبيون يطالبون بتنفيذ قانون 13.45 للحفاظ على مهنة الترويض الطبي
- 07:24توقعات أرصاد المغرب لطقس السبت 22 فبراير
- 00:17قراءة في الصحف المغربية ليوم السبت 22 فبراير 2025
- 23:29محمد أوجار يشيد بتفاعل حزب التجمع الوطني للأحرار مع قضية الصحراء المغربية
- 22:15إطلاق نار في شفشاون بسبب نزاع عقاري
- 21:45"فيسبوك" يعلن حذف مقاطع الفيديو القديمة ومنح المستخدمين مهلة لحفظها
- 21:22كريستوفر نولان يصور "الأوديسة" في المغرب: ملحمة سينمائية جديدة في قلب ورزازات
تابعونا على فيسبوك
زنيبر يترأس أول اجتماع لمجلس المساواة بين الجنسين
ترأس السفير "عمر زنيبر"، رئيس مجلس حقوق الإنسان، يومه الإثنين 04 نونبر الجاري بجنيف، الإجتماع الأول للمجلس الإستشاري المعني بالمساواة بين الجنسين، والذي تم إحداثه تحت الرئاسة المغربية.
وخلال الإجتماع، تمت مناقشة السبل الكفيلة بتفعيل هذا المجلس. وأيضا إرساء أساليب العمل، ولا سيما في ما يتعلق بتبادل الممارسات الفضلى بين جميع المنظمات التي يتألف منها المجلس، فضلا عن تعيين مكتب مصغر مسؤول عن مساعدة الرئاسة في جهودها الرامية إلى توجيه مجلس حقوق الإنسان بشكل أفضل حول هذا الموضوع.
وبالمناسبة، أشاد المتدخلون بهذه المبادرة التي تؤسس، لأول مرة، تنسيقاً مباشراً يروم تعزيز المساواة في مواجهة التحديات والعقبات العديدة التي تواجهها، والتي ترجع بشكل خاص إلى عدم إيلاء الأهمية الكافية للتنمية الإقتصادية والإجتماعية، وإلى بطء وتيرة تكييف مختلف السياسات الحكومية المعنية. وجرى التنويه بالإنخراط الأساسي للرئاسة المغربية في هذه المبادرة. مشيرين إلى أن هذة المقاربة تعد غير مسبوقة في سجلات مجلس حقوق الإنسان والمؤسسات الدولية بجنيف.
وتم إحداث المجلس الإستشاري المعني بالمساواة بين الجنسين، يوم 30 شتنبر الماضي، داخل مجلس حقوق الإنسان بمبادرة من الرئاسة المغربية لهذه الهيئة الأممية، بهدف تعزيز مناقشات مجلس حقوق الإنسان وعمله في مجال المناصفة والمساواة بين الجنسين.
وأكد السفير "زنيبر"، الممثل الدائم للمغرب لدى الأمم المتحدة بجنيف، أن المجلس الإستشاري المعني بالمساواة بين الجنسين يهدف إلى تعزيز مناقشات وعمل مجلس حقوق الإنسان في مجال المساواة بين الجنسين والمناصفة، بهدف تعزيز التنمية وتحقيق أهداف التنمية المستدامة، والأهم من ذلك جعل هذه القضية، التي توجد في صلب انشغالات حقوق الإنسان، أمرا واقعا على المستوى الدولي.
تعليقات (0)