- 06:00الرباط تحتضن معرضًا للإبداعات الفنية لموظفي الشرطة احتفاءً بعيد الاستقلال
- 23:46قاضي التحقيق يودع 6 متهمين السجن في قضية مقتل تلميذ بطنجة
- 23:33ارتفاع قياسي في واردات الأبقار بالمغرب لتلبية الطلب على اللحوم الحمراء
- 23:27نهضة بركان يتجاوز حسنية أكادير و يعزز صدارته للبطولة برو
- 23:22سيلتا فيغو يعود من بعيد و يفرض التعادل على البارصا
- 23:14راسينغ كلوب الأرجنتيني يتوج بلقب كوبا سود أمريكانا بعد انتظار قرن كامل
- 19:05المغرب يعزز مكتسباته في الصيد البحري خلال اجتماع لجنة "إيكات" بقبرص
- 19:02مازيمبي الكونغولي بطلا لدوري أبطال إفريقيا للسيدات
- 18:57منتخب المغرب للفتيان يتأهل إلى كأس أمم إفريقيا تحت 17 سنة
تابعونا على فيسبوك
حقوقيون يطالبون بتصنيف جبهة الوهم كمنظمة إرهابية
طالبت الرابطة المغربية للمواطنة وحقوق الإنسان الحكومة المغربية بـ”تصنيف منظمة البوليساريو ضمن قائمة الإرهاب الوطنية، وترتيب جزاء مناسب لكل من يدعمها أو يشيد بها بنصوص جنائية واضحة، مع القيام بما يلزم دوليا لتصنيفها كمنظمة إرهابية”.
كما طالبت الهيئة ذاتها الاتحاد الإفريقي بـ”العمل على سحب عضوية الجمهورية الوهمية انسجاما مع قرارات الأمم المتحدة ومجلس الأمن، والمفوضية السامية لشؤون اللاجئين”، ونادت الأمم المتحدة بضرورة العمل على “نزع سلاح ميليشيات البوليساريو لتهديها القانون والسلم الدوليين، وتحميل الجزائر المسؤولية المباشرة عن أي تصعيد في المنطقة، ودعوتها إلى عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدولة المغربية”.
وأدانت الرابطة “كل مناورات النظام الجزائري اليائسة التي قد تزج بالمنطقة في عدم الاستقرار، وكذا التدخل في الشؤون الداخلية للبلدان، بدليل انسحاب الجزائر من عملية التصويت حتى قبل معرفة نتائجه، في سابقة غريبة بمجلس الأمن الدولي”، مذكرا بما جاء في القرار الأممي الجديد، الذي نوه بجهود المغرب الحثيثة لتحسين مستوى المعيشة وتعزيز الحقوق في الأقاليم الجنوبية، مؤكدا على التقدم المحرز، “ما يعتبر ردا مباشرا على القرار المعيب شكلا وموضوعا من طرف محكمة العدل الأوروبية”.
قالت الرابطة المغربية للمواطنة وحقوق الإنسان، إنها تابعت القرار رقم 2756 لمجلس الأمن الدولي حول قضية الصحراء المغربية، الذي جدد بموجبه ولاية بعثة الأمم المتحدة في الصحراء (المينورسو) لمدة عام كامل إلى غاية 31 أكتوبر 2025، مؤكدا على الدعم الدولي لمبادرة الحكم الذاتي التي اقترحها المغرب كحل جاد وذي مصداقية في إطار سعيه إلى الوصول إلى حل سلمي وسياسي ودائم لهذا النزاع الإقليمي المفتعل.