- 12:05صدام مغربي في دوري أبطال أفريقيا
- 11:43محكمة البيضاء ترفع عقوبة رئيس بلدية ورزازات
- 11:27بوريطة: الوزارة تحث الدول الأوروبية على معالجة إختلالات أنظمة الفيزا
- 11:26قاضي التحقيق يحيل 3 أبناء عائلات معروفة على سجن عكاشة
- 11:06نقابة تُندّد بتدخل الأمن لوقف اعتصام مربية بالتعليم الأولي
- 11:00بورصة الدار البيضاء تفتتح تدوالاتها على وقع الأخضر
- 10:46أكادير تسجل إقبالا استثنائيا في عدد الزوار
- 10:20مناهضو التطبيع يحتحون بالرباط تضامنا مع نساء فلسطين ولبنان
- 10:02البيضاء تحتضن معرض الطاقات المتجددة
تابعونا على فيسبوك
ارتفاع أسعار الدجاج يُسائل صديقي بالبرلمان
ساءلت "نادية تهامي"، النائبة البرلمانية عن التقدم والإشتراكية بمجلس النواب، وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات "محمد صديقي"، حول ارتفاع أسعار لحوم الدواجن في السوق الوطنية.
وقالت "تهامي"، في سؤال كتابي: "رغم تنبيهاتنا المتواصلة في فريق التقدم والإشتراكية بمجلس النواب للحكومة، إلى معاناة المواطنات والمواطنين، من تنامي غلاء الأسعار، ومحدودية أثر الإجراأت التي تعلن عنها، لمعالجة أوضاع أسعار المواد والمنتجات الإستهلاكية في الأسواق الوطنية".
وأضافت النائبة البرلمانية: "بالرغم من التطمينات التي تعبر عنها الحكومة بخصوص مراقبة الأسعار ومحاربة الاحتكار والمضاربات، التي يكون ضحيتها الأول والأخير هو المواطن، يتواصل تنامي ارتفاع أسعار المواد الأساسية ببلادنا، والتي وصلت إلى مستويات قياسية، ومنها على سبيل الذكر لا الحصر، لحوم الدواجن التي تعتبر الأكثر استهلاكا من طرف المواطنات والمواطنين ببلادنا، حيث أصبحت تتجاوز بشكل صارخ قدرتهم الشرائية الضعيفة والمتدنية أصلا، خاصة وأن ثمن الكيلوغرام الواحد وصل إلى 26 درهما، مما خلف الإستياء والتذمر البالغ لدى المواطنات والمواطنين، خصوصا في هذه الفترة الصيفية التي تعرف إقامة الحفلات والمناسبات".
وطالبت عضو فريق "الكتاب"، بالكشف عن "التدابير التي ستتخذها الوزارة للحد من "الإرتفاع الفاحش" للحوم الدواجن خاصة والمواد الغذائية الأساسية عامة، وكذا الإجراءات التي اتخذتموها، والتي تنوون القيام بها، من أجل مراقبة أسعار لحوم الدواجن، تفاديا للمزيد من ارتفاعها، سيما وأنها تعتبر من بين المواد الإستهلاكية الأساسية، للمواطنات والمواطنين بعدما ألهبت اللحوم الحمراء جيوبهم".
وعرفت أسعار الدواجن في العديد من مدن المملكة ارتفاعا صاروخيا، حيث وصل ثمن الكيلوغرام الواحد إلى 27 درهما، ما أجّج غضب المستهلكين والأسر الفقيرة.