- 10:28المغرب وبريطانيا يبحثان تعزيز التعاون في مجال الإنتقال الطاقي
- 09:50نهضة بركان ضيفا ثقيلا على شباب قسنطينة في نصف نهائي الكونفدرالية
- 09:26وشاية كاذبة حول جريمة وهمية بـ “ابن أحمد” تطيح بصاحب الفيديو
- 09:10اشتباكات مسلحة بمخيمات تندوف
- 09:00ارتفاع حصيلة انفجار ميناء إيراني إلى 25 قتيلاً
- 08:37رسميا.. سلتيك بطلا للدوري الاسكتلندي
- 07:37قتلى وجرحى في حادث دهس خلال مهرجان بفانكوفر الكندية
- 06:57توقعات أرصاد المغرب لطقس الأحد 27 أبريل
- 22:48برشلونة يحسم الكلاسيكو ويتوج بطلا لكأس ملك إسبانيا
تابعونا على فيسبوك
اتفاقية تعاون بين المغرب وغامبيا
وَقَّعت "عواطف حيار"، وزيرة التضامن والإدماج الإجتماعي والأسرة، ووزيرة شؤون المرأة والطفل والرعاية الإجتماعية في غامبيا "فاتو كينته"، يومه الثلاثاء 25 يونيو الجاري بالرباط، اتفاقية تعاون تروم تعزيز وحماية حقوق المرأة والطفل والأشخاص في وضعية هشاشة، وكذا تعزيز التكوين في مجال العمل الإجتماعي.
وبالمناسبة، أكدت "حيار" أن المغرب قطع أشواطا مهمة في العمل الإجتماعي، لا سيما من خلال العمل على مأسسة المهن في هذا المجال، مسجلة أن الإتفاقية الموقعة "تتضمن عددا من البرامج الخاصة بالأشخاص في وضعية إعاقة والمسنيين والنهوض بوضعية الطفل، والتي سيتم الاشتغال عليها من أجل تنزيلها بين البلدين".
وأشارت وزيرة التضامن والإدماج الإجتماعي، إلى أنها بحثت مع الوزيرة الغامبية سبل تعزيز التعاون بين البلدين، خاصة في ما يتعلق بالتمكين الإقتصادي للمرأة، لافتة إلى أن اللقاء شكل مناسبة لإبراز التقدم الكبير الذي حققته المملكة، تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، لا سيما في مجالات النهوض بوضعية المرأة والطفل، وتعميم التغطية الصحية، وتعزيز الحماية الإجتماعية.
من جهتها، أفادت الوزيرة الغامبية بأن بلادها والمغرب يتقاسمان الكثير من التحديات المتعلقة بالمرأة والطفل والأشخاص المسنين وذوي الإحتياجات الخاصة، معربة عن رغبتها في تعزيز التعاون بين البلدين للنهوض معا بالعديد من المبادرات في هذا المجال.
وأعربت البلوماسية الغامبية عن رغبة بلادها في الإستفادة من التجربة التي راكمها المغرب، لا سيما في مجال النهوض بحقوق المرأة والطفل والإدماج الإجتماعي.
العلاقات المغربية - الغامبية
شهدت علاقات المملكة المغربية وجمهورية غامبيا تطورا كبيرا بفضل الروابط القائمة بين صاحب الجلالة الملك محمد السادس والرئيس "آداما بارو". ويتطلع البلدان للإرتقاء بعلاقتهما إلى مستوى شراكة ملموسة ومتعددة الأبعاد.
تعليقات (0)