- 09:58طارق السكتيوي يقود الأسود في كأس العرب 2025 بقطر
- 09:41شاحنة تدهس جمركيا على الطريق بين أكادير وتزنيت
- 09:30الذهب يتراجع في ظل هدوء التوترات التجارية
- 09:14المغرب والبحرين وقطر يؤكدون ضرورة احترام سيادة الدول
- 09:02وزير الصحة: 88% من المغاربة شملتهم التغطية الصحية
- 08:4488 في المائة من حالات التأخير في الرحلات الجوية مرتبطة بمطارات المصدر
- 08:32التامك: مندوبية السجون شقّت طريقها بثبات نحو التحديث
- 08:14الهدر المدرسي .. 280 ألف تلميذ يغادر مقاعد الدراسة
- 07:4319 قتيلاً في حوادث السير بالمدن
تابعونا على فيسبوك
انتعاش كبير تشهده تجارة القنبول المهرب
مع اقتراب "عاشوراء"، تحولت معظم أحياء مدن المملكة لساحات الصراع في ساعات الليل بفعل "القنابل"، أو مفرقات عاشوراء. وقد تزايدت تجارة مفرقات عاشوراء المهربة بشكل كبير هذه الأيام، بفعل الطلب المتزايد من الصغار والكبار على اقتنائها، رغم خطورة اللهب الناتج عن تلك المفرقعات النارية.
وفي سياق متصل، يشهد سوق درب عمر في الدار البيضاء، الذي يعدد المصدر الرئيسي لتلك المواد المحظورة والألعاب، حيث يلجأ بائعو "القنابل" بالجملة إلى حيل خادعة لإخفاء وتسويق بضائعهم دون أن تصلهم يد الأمن الوطني، عبر إخفائها في "ديبوات" بعيدة وتحويل محلاتهم الرئيسية لنقاط بيع صغيرة، مع تسليم البضائع في أماكن أخرى بعد استلام المبالغ المالية، وبيعها لزبائن محددين فقط.
وفقًا لمصادر مطلعة، تدخل هذه الألعاب والمفرقعات النارية عبر ميناء الدار البيضاء ونقاط حدودية أخرى، حيث تُهرب من الصين بمعاملات تصل إلى ملايير السنتيمات.
وتتسبب هذه الألعاب في حوادث مأساوية تشمل وفيات وإصابات خطيرة بين الأطفال، وبعض الآباء والأمهات، رغم ذلك، يشجعون أطفالهم على استخدامها، رغم أنهم يضيعون أموالهم ويقتنونها بأشكالها وأنواعها المختلفة.
تعليقات (0)