- 06:02ارتفاع ملموس لدرجة الحرارة في توقعات طقس الثلاثاء
- 00:16قراءة في الصحف المغربية ليوم الثلاثاء 08 أبريل 2025
- 23:03ركود النشاط الصناعي رغم ارتفاع المبيعات
- 22:28النواصر.. ضلوع نافذين وأبناك في استغلال مستودعات عشوائية
- 22:02مسؤول يكشف حقيقة 13 مليار درهم المخصصة لدعم "العيد"
- 21:45ماراطون الرمال: رشيد المرابطي يفوز بالمرحلة الثانية
- 21:30ارتفاع أسعار تأمين الدراجات النارية يجر وزير النقل للمساءلة
- 21:06الجزائر تسحب سفرائها من مالي والنيجر وبوركينا فاسو
- 20:40سجون تضبط ممنوعات في قفف عيد الفطر
تابعونا على فيسبوك
ال"HCP": المغاربة استخدموا مدخراتهم لتلبية نفقات عيدي الفطر والأضحى
قالت المندوبية السامية للتخطيط إن الأسر المغربية اضطرت لاستخدام مدخراتها لتلبية النفقات الإضافية المرتبطة بعيدي الفطر والأضحى، مبرزة أن 42,3 بالمائة من الأسر قد لجأت لتغطية نفقاتها الاستهلاكية عن طريق الاقتراض أو اللجوء للمدخرات.
ونسبة لمذكرة للمندوبية بخصوص “موجز الظرفية الاقتصادية للفصل الثاني من 2024 وتوقعات الفصل الثالث من 2024” نشرت يوم أمس الإثنين 08 يونيو 2024، فيٌرجح أن يظل ادخار الأسر خلال الفصل الثاني من السنة الجارية، دون معدله المحقق قبل الأزمة البالغ 12,9 بالمائة من الدخل المتاح الخام.
وكانت أسعار الأضاحي هذه السنة قد شهدت “مستويات قياسية” وهو ما شكل ضغطا كبيرا على القدرة الشرائية للأسر المغربية التي اضطرت إلى تحمل أعباء مالية ثقيلة لضمان شراء الأضحية، مما يزيد من معاناتهم الاقتصادية ويعمق من صعوبة تلبية احتياجاتهم الأساسية.
في ذات السياق، انتقد تقرير حديث للمركز المغربي للمواطنة حول التدبير العمومي لعيد الأضحى، تسبيق أجرة شهر يوليوز للموظفين وبعض الأجراء خلال الأسبوع الثاني من شهر يونيو، مؤكدا أن هذا الأمر سيضع العديد من المواطنين في وضعية مالية صعبة خلال شهر يوليوز الحالي، حيث ستكون العديد من الأسر مطالبة بتدبير أكثر من 40 يوماً بأجرة استُعملت لتغطية مصاريف استثنائية متعلقة بعيد الأضحى، مما يزيد من الأعباء المالية عليها.
وزاد التقرير أن قرار تسبيق الأجر يعطي الانطباع بأن الحكومة كانت تبحث فقط عن أن يقتني المواطن الأضحية دون الأخذ بعين الاعتبار تداعيات ذلك عليه، خاصة من ذوي الدخل المحدود، مشددا على أن هذا القرار يضع الأسر أمام تحديات مالية كبيرة خلال هذه الفترة، وقد يؤدي ذلك إلى تقليص فترة العطل من شهري يوليوز وغشت إلى غشت فقط.
تعليقات (0)