- 08:41النقابات تهدد بالتصعيد بسبب توقف الحوار الاجتماعي
- 08:21فرق تقنية لمواجهة توحل السدود في ظل إجهاد مائي حاد
- 08:20المغرب يعتزم إطلاق الجيل الخامس للإنترنت 5G في هذا التاريخ
- 08:07يوعابد يكشف أسباب ارتفاع درجات الحرارة بالمغرب
- 08:02وزارة التضامن تُطلق حملة لوقف العنف ضد النساء والفتيات
- 07:04صحيفة إيطالية: قضية الصحراء المغربية عرفت فصلاً جديداً بقرار بنما
- 06:29توقعات حالة الطقس ليوم الإثنين 25 نونبر
- 00:34قراءة في الصحف المغربية ليوم الإثنين 25 نونبر 2024
- 23:58تدشين أول مصنع لمجموعة MP Industry بالمغرب
تابعونا على فيسبوك
وفد شيلي يطَّلع على مظاهر التنمية بالصحراء المغربية
حل وفد برلماني رفيع المستوى عن مجموعة الصداقة البرلمانية الشيلي - المغرب، يومه الخميس 27 يونيو الجاري بمدينة العيون، في إطار زيارة رسمية تروم الإطلاع على الأوراش التنموية والمشاريع التي تم إنجازها بجهة العيون الساقية - الحمراء.
وبالمناسبة، قام الوفد الشيلي بزيارة ميدانية شملت العديد من المشاريع، حيث اطلع عن كثب على الجهود المبذولة لضمان التنمية الشاملة والمندمجة للجهة، كما زار ملعب الشيخ لغظف لكرة القدم، والقرية الرياضية، والمسبح الأولمبي، والنادي النسوي، بالإضافة إلى كلية الطب والصيدلة.
وعبَّر الوفد البرلماني الشيلي عن إعجابهم بالتطور الملحوظ الذي تشهده الأقاليم الجنوبية للمملكة، والأوراش التنموية التي تم إطلاقها في مختلف المجالات بالجهة.
وفي هذا الصدد، قال "خايمي نارانخو أورتيز"، رئيس مجموعة الصداقة البرلمانية الشيلي المغرب، إن هذه الزيارة مكنت أعضاء الوفد من الإطلاع على المشاريع والإصلاحات التي تم إطلاقها في مختلف جهات المملكة. مشيرا إلى أن "الشيلي والمغرب يواجهان تحديات مماثلة، خاصة في مجال الطاقة والتأهيل الحضري".
وأكد رئيس مجموعة الصداقة البرلمانية الشيلي المغرب، أن بلاده ترغب في الإستفادة من التجربة المغربية، لاسيما في مجال التأهيل الحضري بالمناطق ذات الطابع الصحراوي. مشددا على أهمية تعزيز تبادل الزيارات بين المسؤولين الشيليين والمغاربة.
من جهتها، عبَّرت النائبة البرلمانية الشيلية "مارسيلا ريكيلمي ألياجا"، عن إعجابها بجودة البنيات التحتية والمؤهلات التي تزخر بها الجهة، خاصة في مجالي الصحة والتعليم، بفضل الإستثمارات العمومية والخاصة. لافتة إلى أن الشيلي تطمح إلى تعزيز تعاونها الثنائي مع المملكة، لاسيما في المجالات الثقافية والإقتصادية والأشغال العمومية.