- 09:51الفريق الإستقلالي يُطالب بفتح تحقيق ضد أوزين
- 09:43إدارة ترامب تعرض ألف دولار لكل مهاجر غير قانوني يُغادر طوعاً
- 09:25اسبانيا تنقذ مهاجرين مغربيين حاولا السباحة إلى سبتة
- 09:03إدانة “الزائر” ونجل شقيق “الشينوي” بـ 8 سنوات ونصف حبساً نافذاً
- 08:46أسعار صرف أهم العملات الأجنبية اليوم الثلاثاء 6 ماي
- 08:34لقجع: المالية العمومية بالمغرب مُتحَكّم فيها
- 08:02إشادة موريتانية بتجربة المغرب في مجال الجهوية المتقدمة واللامركزية
- 07:26الإنتر يتحدى برشلونة في قمة العبور إلى نهائي دوري أبطال أوروبا
- 06:00توقعات أرصاد المغرب لطقس اليوم الثلاثاء 06 ماي
تابعونا على فيسبوك
الفيضانات تغرق أحياء صفيحية بالعرائش
تأثرت أحياء الصفيح بمدينة العرائش بشكل كبير جراء الفيضانات الهائلة التي اجتاحت المنطقة، وما زالت هذه الأحياء الصفيحية قائمة إلى اليوم دون أن يتم التخلص منها، على الرغم من تنفيذ المدينة برنامجا مخصصا لمكافحة السكن غير اللائق.
وقد عانت العائلات المقيمة في هذه المساكن من الفيضانات التي غمرت منازلهم المصنوعة من القصدير، في غياب تام للمنتخبين والمسؤولين المحليين.
وطرحت الجهات المحلية تساؤلات عميقة حول سبب عدم نجاح برنامج محاربة المساكن الصفيحية في مدينة العرائش، وعن عجز التنمية للمدينة القديمة التي شهدت مؤخرا انهيارات في البنية التحتية، أحداها أسفرت عن وفاة عامل نظافة.
كما أثارت هذه الجهات الاتهامات الجادة حول استغلال بعض المسؤولين للوضع الراهن، على الرغم من استفادة سكان الصفيح من بعض البنى التحتية، حيث أشاروا إلى أن بعض الأشخاص من خارج المدينة تم تجنيدهم ليعيشوا في هذه المساكن الصفيحية، في إطار ما يعرف بـ "المساكنة".
وأكد أحد المتضررين أن المنتخبين المحليين والنواب البرلمانيين فشلوا في التصدي لمشكلة السكن العشوائي في العرائش، وأبدوا فشلا واضحا في تمثيل القضية أمام الوزارة المعنية بالإسكان. ووفقا للإحصائيات الرسمية، فإن مدينة العرائش تحتل المرتبة الثانية على مستوى البلاد في انتشار دور الصفيح، بعد مدينة تمارة.
تعليقات (0)