- 17:03الطالبي العلمي يكشف تطور حقوق النساء بالمغرب
- 17:00"كاف" تحذر الأندية المغربية من عقوبات مالية قاسية في دوري الأبطال وكأس الكاف
- 16:34آفاق مهن التواصل والتسويق في 2035 على طاولة les Impériales
- 16:30أكادير تستضيف النسخة الدولية لكأس محمد السادس للجيت سكي
- 16:06الشيات ل "ولو": سحب بنما اعترافها بالبوليساريو هو تكريس للمجهود الدبلوماسي المغربي
- 16:01المغرب يشكل لجنة لتحرير سبتة ومليلية السليبتين
- 15:39تفاصيل مشروع الكابل البحري بين طرفاية وجزر الكناري
- 15:21الرئيس الصيني يُغادر المملكة في ختام زيارة قصيرة
- 15:13يونيسف تُبرز التحديات التي تواجه أطفال المغرب
تابعونا على فيسبوك
القضية الفلسطينية حاضرة في احتجاجات فاتح ماي
يخلد اليوم الأربعاء الطبقة العاملة بالمغرب عيدها الأممي، حيث إن مختلف النقابات العمالية، تجتمع على مطالب الزيادة في الأجر وحل مشكل سن التقاعد وإرجاع الموقوفين بمقرات عملهم، وحل الملفات العالقة.
وحسب ما وثقته عدسة، موقع "ولو"، فإن التضامن مع القضية الفسطينية كان من بين الشعارات التي رفعتها الطبقة العاملة بمدينة القنيطرة المنصوية تحت لواء الكونفدرالية الديمقراطية للشغل.
و نددت الطبقة العاملة بنتائج الحوار الاجتماعي، الذي اعتبرته مخيبا للآمال وأنه لم يجب على تطلعات هذه الفئة التي ناضلت وتناضل من أجل تحسين ظروفها، لاسيما في ظل ارتفاع الأسعار وغلاء المعيشة، وضرب القدرة الشرائية للمواطنين.
واعتبر المحتجون، أن الاتفاق الذي وقعته الحكومة مع النقابات الاكثر تمثييلية "مجرد ديبناج"، وأن أهدافه بعيدة كل البعد عن ما تصبو إليه إليه الطبقة العاملة المغربية، مشددين على أن هذا الاتفاق حمل العديد من التّرْضيات والتنازلات التي مست بحقوق العمال والموظفين بالقطاعين العام والخاص معا.
وجدير بالذكر أن حكومة عزيز اخنوش، كانت قد وقعت اتفاقا مع النقابات الأكثر تمثيلية، حيث أثمر عن زيادة 1000 درهم لموظفي القطاع العام، و10 في المائة لعمال القطاع الخاص.