- 21:08أستراليا تمنع وزيرة إسرائيلية سابقة من دخول أراضيها
- 21:03بتعليمات سامية من جلالة الملك ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الرئيس الصيني بالدار البيضاء
- 20:45حكم جديد...ثلاثة أشهر حبسا نافذا إضافية في حق إلياس المالكي
- 20:16فيينا تودع التاكسي الذي يعمل بالبنزين في يناير المقبل
- 19:20صبري حكما للديربي البيضاوي بين الرجاء والوداد
- 18:05خبير إسباني: الدرونات التركية طفرة نوعية في قدرات المغرب العسكرية
- 17:37ميداوي يستغني عن مكاتب الدراسات ويعوضها بالجامعات
- 17:26الجماهير البيضاوية مستاءة من إجراء مباراة الديربي بدون جمهور
- 17:04السلطات الجزائري تعتقل الكاتب بوعلام صنصال
تابعونا على فيسبوك
نادية فتاح تمثل جلالة الملك في قمة أفريقية
بأمر من جلالة الملك محمد السادس، تشارك وزيرة الإقتصاد والمالية "نادية فتاح"، في القمة الـ21 للمؤسسة الدولية للتنمية، التي انطلقت أشغالها، يومه الإثنين 29 أبريل الجاري بنيروبي.
وتهدف القمة، التي تنظم بشكل مشترك بين الحكومة الكينية ومجموعة البنك الدولي وتعرف مشاركة العديد من رؤساء الدول والحكومات الأفريقية، إلى التأكيد، لدى الجهات المانحة للمؤسسة الدولية للتنمية وباقي الشركاء، على المجالات ذات الأولوية من أجل تمويل التنمية في أفريقيا. كما تطمح إلى دعوة الجهات المانحة إلى التفكير في رفع مستوى التمويل بشكل أكبر من أجل الإستجابة للتحديات ودعم فرص التنمية في القارة.
وفي كلمة له بالمناسبة، أكد رئيس مجموعة البنك الدولي "أجاي بانغا"، أن هذا الحدث يعكس التزام المؤسسة المالية بتسريع وتيرة التقدم في أفريقيا. وأوضح أن المؤسسة الدولية للتنمية ملتزمة بدعم جهود الدول الأفريقية وكذا بذل جهود ميدانية من أجل إحداث تأثير لصالح ساكنة أفريقيا، مشيرا إلى أن هذه الجهود ستركز على تسهيل الولوج إلى الطاقة وتطوير الزراعة في أفريقيا، وإنجاز بنيات تحتية وتوفير الكفاأت اللازمة.
فيما دعا الرئيس الموريتاني "محمد ولد الشيخ الغزواني"، الرئيس الحالي للإتحاد الأفريقي، إلى "تجديد قوي لموارد المؤسسة الدولية للتنمية" لمساعدة أفريقيا على تحويل "إمكاناتها الهائلة" في التنمية الإقتصادية والإجتماعية المستدامة، المدفوعة بنمو يولد القيمة المضافة وفرص الشغل بشكل أقوى.
وشدد "الغزواني"، على ضرورة وضع أفريقيا على مسار النمو الشامل والمستدام، داعيا إلى تجديد "طموح وقوي" لموارد المؤسسة الدولية للتنمية لمواجهة تحديات العصر.
المؤسسة الدولية للتنمية
أحدثت في عام 1960، وهي ذراع البنك الدولي المعني بالإستثمار في مستقبل البشر والكوكب، حيث تمول مشاريع في 75 بلدا. وتهدف إلى الحد من الفقر من خلال تقديم منح وقروض بدون فوائد لبرامج تؤدي إلى تعزيز النمو الإقتصادي، وتخفيف حدة التفاوتات وعدم المساواة، وتحسين الأحوال المعيشية للساكنة.