- 17:25توقيف خليفة قائد لتورطه بإحدى جرائم الفساد
- 17:04وزير الداخلية الإسباني يزور مليلية المحتلة لتفقد نظام "الحدود الذكية"
- 16:52خطاب رئيس الحكومة من الداخلة… 70% أرقام وإنجازات و30% رسائل سياسية
- 16:41سنة ونصف حبسا نافذا لشرطي غير هوية مبحوث عنه
- 16:22مطالب حزبية إسبانية بوقف صادرات الأسلحة إلى المغرب
- 16:00فلاحو زاكورة يطالبون بتعويضات عن خسائر العاصفة الرعدية
- 15:51مطالب للتهراوي بإجراءات وقائية صارمة من مخاطر “حوايج البال”
- 15:39ONCF تطلق طلب عروض لتجهيز البنية التحتية للخط فائق السرعة القنيطرة-مراكش
- 15:19ارتفاع نسب الرسوب في البيرمي يجرّ قيوح للمساءلة
تابعونا على فيسبوك
موقع أوبودير 360 : جلالة الملك محمد السادس طوَّر بلاده في عدة مجالات
أشاد الموقع الإخباري البرازيلي “أوبودير 360″، بقيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس لبلاده من خلال الاستثمار بكثافة في التكنولوجيات والبنية التحتية.
وأكدت وسيلة الإعلام البرازيلية في مقال للصحفي مارسيلو توغنوزي، بأن المغرب بصدد أن يصبح الطريق الجديد نحو الازدهار، بفضل الاستثمارات المنجزة تحت قيادة جلالة الملك، أصبح المغرب يتمتع الآن بالميناء الرئيسي في شمال إفريقيا، بمدينة طنجة، حيث تكمن ميزته الكبرى في مياهه العميقة القادرة على استقبال السفن الضخمة، وبفضل المكتب الشريف للفوسفاط، تمكنت المملكة أيضا من ترسيخ مكانتها كـ”رائد في إنتاج الأسمدة (..) وفي التقنيات الزراعية في المناطق شبه القاحلة”.
كما أشار الموقع إلى أن المغرب لا يزال يبهر ليس فقط أوروبا، بل أيضا البلدان الناشئة مثل البرازيل”، قبل أن يعدد مشاريع التعاون التي تم تطويرها بين المغرب والبرازيل، ومن بينها إنشاء مصنع للمكتب الشريف للفوسفاط، بالبرازيل، والذي “سيكون قادرا على تلبية جزء كبير من احتياجاتنا الفلاحية”.
و أضاف الموقع البرازيلي إلى أن سفير المغرب ببرازيليا، نبيل الدغوغي، تعهد بفتح آفاق جديدة تتعلق بإنتاج الطاقات النظيفة، من بينها الهيدروجين الأخضر، من طرف الشركة المغربية “غرين إنيرجي بارك”، مشيدا بأن هذه الجهود آتت أكلها، حيث بدأت التجارة الثنائية في الإقلاع وتتجاوز الآن 3 مليارات دولار.
وختم الموقع الإخباري البرازيلي إلى أن المغرب بعد أن سحر العالم بكرة القدم خلال مونديال 2022، وحصوله على المركز الرابع المشرف، سيستضيف مونديال 2030 إلى جانب البرتغال وإسبانيا، وسيكون أحد أهم الأحداث نظرا لغناه الثقافي وتنوعه، ولكونه سيوحد الأفارقة والأوروبيين لأول مرة.
تعليقات (0)