- 00:01بحضور بوريطة.. الخارجية الأمريكية تعترف بسيادة المغرب على الصحراء
- 23:35انتخاب المغرب بمكتب لجنة الديمقراطية وحقوق الإنسان للاتحاد البرلماني الدولي
- 23:13التحريض على ارتكاب جرائم يقود عشرينياً للإعتقال
- 22:47تفاصيل جديدة في محاكمة 3 شيوخ متورطين في اغتصاب طفلة
- 22:32الوداديون يحملون آيت منا مسؤولية إخفاق الفريق
- 22:14عمدة باريس تزور الصحراء المغربية
- 21:594 أشهر حبسا نافذا للطالب صاحب إشاعة اغتصاب تلميذات "كيكو"
- 21:33هيئة صحراوية تطالب دي ميستورا بإشراكها في النقاشات الدائرة
- 21:30الجيش الملكي يهزم براميدز بثنائية ويودوع دوري أبطال افريقيا
تابعونا على فيسبوك
إشادة عالية بجهود جلالة الملك في تحقيق التقارب بين أفريقيا وأمريكا اللاتينية
عقب لقائه برئيس مجلس المستشارين "النعم ميارة"، على هامش ندوة حول تغير المناخ ودور برلمانات أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي، ثمن رئيس برلمان الميركوسور (بارلاسور)، "طوماس بيطار"، عاليا الجهود التي ما فتئ يبذلها جلالة الملك محمد السادس من أجل تحقيق تقارب أكبر بين أفريقيا والعالم العربي من جهة، وأمريكا اللاتينية من جهة أخرى، وذلك في إطار التعاون جنوب - جنوب الذي اختارته المملكة نهجا لسياستها الخارجية.
وقال "طوماس بيطار": "إننا نثمن عاليا جهود جلالة الملك من أجل تحقيق التقارب بين المنطقتين ولا سيما مع الميركوسور" خاصة في هذه الظروف. مضيفا "نرحب بكل المبادرات السخية في تحقيق الإندماج والتكامل بين هذين المنطقتين، خاصة وأن العالم أصبح معولما ولا يمكن لأي دولة في العالم أن تعيش في جزيرة معزولة وسيكون من غير المعقول أن نفوت على أنفسنا فرصة تحقيق هذا الإندماج".
ووصف رئيس برلمان الميركوسور (بارلاسور)، اللقاء الذي جمعه برئيس مجلس المستشارين بـ"الممتاز"، مشيرا إلى أنه "آن الأوان لتوقيع اتفاق ينضم بموجبه مجلس المستشارين المغربي إلى البارلاسور"، مبديا الاستعداد للتفاوض مع المغرب لتعميق علاقات التعاون الاقتصادية والسياسية وغيرها خاصة وأن مجالات التعاون واسعة جدا. مشددا على وجود الرغبة السياسية في انضمام مجلس المستشارين إلى برلمان الميركوسور الذي يعتبر اليوم ثاني أكبر تكتل في العالم.
من جانبه، عبر "النعم ميارة"، رئيس مجلس المستشارين، عن رغبة الأخير في الإنضمام كعضو ملاحظ في البارلاسور، مبرزا أن التركيبة المتنوعة والمتفردة لمجلس المستشارين ولاسيما المرتبطة بالمكون الإقتصادي والمهني، وكذا احتضان مجلس المستشارين للسكرتارية الدائمة للمنتدى البرلماني الأفريقي الأمريكو لاتيني "أفرولاك" تؤهله ليكون حلقة وصل مهمة في تقوية العلاقات مع هذا التكتل البرلماني الإقليمي، ومذكرا في الوقت ذاته بأن المغرب عضو ملاحظ في جميع المنتديات البرلمانية الإقليمية في أمريكا اللاتينية.
تعليقات (0)