- 21:28الركراكي يكشف سبب استبعاد حكيم زياش من قائمة الأسود
- 21:06الإعلان عن انقطاع الماء الصالح للشرب في 20 جماعة ترابية
- 20:35انعقاد الاجتماع الخامس للجنة العسكرية المختلطة المغربية – الموريتانية
- 20:26عاجل: السلطات الإسبانية تقبل مساعدة المغرب لتطهير المناطق المنكوبة
- 19:41الإعلان عن انقطاع الماء الصالح للشرب في 20 جماعة ترابية
- 18:50الحكم بحبس إمام عاشور لاعب الأهلي 6 أشهر بتهمة الاعتداء على رجل أمن
- 18:07مجلس عمالة الدار البيضاء يخصص 300 مليون سنتيم كمنحة إضافية للوداد والرجاء
- 17:41 3 لاعبين مغاربة ضمن قائمة ملوك المراوغات في الليغا
- 17:30تفاصيل جدول أعمال الحكومة
تابعونا على فيسبوك
تفاعل إسبانيا والبرتغال مع الترشيح المشترك رفقة المغرب لتنظيم المونديال
أكد رئيس الحكومة الإسبانية "بيدرو سانشيز"، خلال مؤتمر صحفي مشترك يومه الأربعاء 15 مارس الجاري مع رئيس الوزراء البرتغالي "أنطونيو كوستا"، أن الترشح المشترك بين المغرب وإسبانيا والبرتغال لإستضافة مونديال 2030، الذي أعلنه جلالة الملك محمد السادس، يعد "رسالة إيجابية جيدة للغاية".
وقال "سانشيز": "هذا القرار هو رسالة جيدة وإيجابية للغاية تعمل على تحسين الظروف بالنسبة لنا للمضي قدما في هذا الترشيح". وأضاف "يجب أن نكون سعداء بهذا القرار، لأنه يضع هذا العرض في وضع أفضل للظفر بهذا السباق".
وسجل رئيس الحكومة الإسبانية، أن هذا الترشح يعزز أيضا العلاقات بين أوروبا وأفريقيا وبين ثلاث دول تتقاسم العديد من المصالح.
من جهته، قال رئيس الوزراء البرتغالي "أنطونيو كوستا": "هذا الترشح من شبه الجزيرة الإيبيرية والمغرب له شحنة إيجابية جدا، وهو يبعث برسالة إلى العالم. لسنا قارتين بعيدتين ولا نريد الإنفصال بل على العكس نريد الإحتفال بالممارسة المشتركة للرياضة. إنه قرار مهم جدا".
واعتبر "كوستا"، أن "هذه المرة الأولى التي تترشح فيها دولتان موجودتان على الحوض المتوسطي بشراكة مع دولة أفريقية؛ وهذا يمكن أن يساعد فقط على الإتحاد وليس الإنفصال".
وأعلن الملك محمد السادس، في رسالة بمناسبة تسليم جائزة التميز لسنة 2022 من الإتحاد الأفريقي لكرة القدم، الثلاثاء بكيغالي، عن ترشح المغرب بشكل مشترك مع إسبانيا والبرتغال لتنظيم كأس العالم 2030.
وأوضح جلالة الملك، أن هذا الترشيح المشترك، الذي يعد سابقة في تاريخ كرة القدم، سيحمل عنوان الربط بين أفريقيا وأوروبا، وبين شمال البحر الأبيض المتوسط وجنوبه، وبين القارة الأفريقية والعالم العربي والفضاء الأورومتوسطي.