- 20:50"آيفون 16e".. هاتف اقتصادي جديد من أبل بميزات متطورة
- 20:33تفكيك شبكة تحتكر مواعيد التأشيرات بالناظور
- 20:00كوريا الجنوبية تقترب من الفوز بصفقة توريد القطارات للمغرب على حساب "ألستوم"
- 19:35ركود اقتصادي يسبق رمضان في سوق الجملة للحبوب بالدار البيضاء
- 19:02الإعلان عن نتائج الامتحانات الكتابية للكفاءة المهنية بالأطر الإدارية
- 18:47المغرب ثاني دول شمال أفريقيا استيراداً للسلع التركية
- 18:29أكادير تعتمد "يوم بدون سيارات" لتعزيز الوعي البيئي
- 17:51رسميا...فان بيرسي مدربا جديدا لتارغالين في فينورد الهولندي
- 17:11البيرو.. انهيار قاعة للطعام بمركز تجاري يخلف قتلى وجرحى
تابعونا على فيسبوك
الأميرة للا مريم تترأس اجتماع مجلس إدارة مؤسسة الحسن الثاني
ترأست الأميرة للا مريم، رئيسة المصالح الإجتماعية للقوات المسلحة الملكية ومؤسسة الحسن الثاني للأعمال الإجتماعية لقدماء العسكريين وقدماء المحاربين، يومه الخميس 12 يناير الجاري بالرباط، بالقيادة العامة للقوات المسلحة الملكية، المجلسين الإداريين للمصالح الإجتماعية للقوات الملسحة الملكية، ومؤسسة الحسن الثاني للأعمال الإجتماعية لقدماء العسكريين وقدماء المحاربين، وذلك تنفيذا للتعليمات السامية لجلالة الملك محمد السادس، القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية.
وفي كلمة افتتاحية، ذكر الجنرال دوكور دارمي الرئيس المنتدب لمجلسي إدارة المصالح الاجتماعية للقوات الملسحة الملكية ومؤسسة الحسن الثاني للأعمال الإجتماعية لقدماء العسكريين وقدماء المحاربين، بالجهود المبذولة، تحت الرئاسة الفعلية لصاحبة السمو الملكي الأميرة للا مريم، من أجل تلبية احتياجات العسكريين وإرساء مناخ ملائم لتطور مشاعر التضامن بين أفراد الأسرة العسكرية.
إثر ذلك، تدارس المجلسان التقريرين الأدبيين والماليين وكذا برامج توظيف الميزانية برسم سنتي 2023 و2025، قبل المصادقة على مخططات العمل الثلاثية، وكذا مشاريع الميزانية اللازمة لتنفيذها.
وتعد المديرية العامة للمصالح الإجتماعية، ومديرية مؤسسة الحسن الثاني للأعمال الإجتماعية لقدماء العسكريين وقدماء المحاربين، بمثابة هيئتين أساسيتين في القيادة العامة للقوات المسلحة الملكية، تتوليان تدبير الخدمات الإجتماعية لعسكريي القوات المسلحة الملكية والموظفين التابعين لإدارة الدفاع الوطني، حيث تؤمنان اليوم، باقة من الخدمات الإجتماعية الملائمة لعدد إجمالي يقدر بمليون و500 ألف شخص.
تعليقات (0)