- 18:37قرعة دوري الأمم الأوروبية.. نهائي مبكر بين ألمانيا وإيطاليا
- 18:05مجلس المنافسة يغرم شركة أمريكية للأدوية
- 17:40الغلوسي: لوبي الفساد و تجار المخدرات يحاربون الإثراء غير المشروع
- 17:29تدشين مصنع لأجزاء السيارات بمنصة طنجة المتوسط
- 17:03الطالبي العلمي يكشف تطور حقوق النساء بالمغرب
- 17:00"كاف" تحذر الأندية المغربية من عقوبات مالية قاسية في دوري الأبطال وكأس الكاف
- 16:34آفاق مهن التواصل والتسويق في 2035 على طاولة les Impériales
- 16:30أكادير تستضيف النسخة الدولية لكأس محمد السادس للجيت سكي
- 16:06الشيات ل "ولو": سحب بنما اعترافها بالبوليساريو هو تكريس للمجهود الدبلوماسي المغربي
تابعونا على فيسبوك
رئيس حكومة إسبانيا: من مصلحة أوروبا الحفاظ على أفضل العلاقات مع المغرب
أشار رئيس الحكومة الإسبانية، "بيدرو سانشيز"، خلال حلوله بجلسة الكونغرس الإسباني يومه الثلاثاء 24 يناير الجاري، إلى تميز علاقات التعاون القائمة مع المغرب، مؤكدا على "الأهمية الإستراتيجية" للحفاظ على "علاقات أفضل" مع المملكة.
وقال "بيدرو سانشيز"، إنه "من مصلحتنا الحفاظ على أفضل العلاقات، ليس من أجل إسبانيا فحسب، ولكن أيضا من أجل الإتحاد الأوروبي". وأفاد بأن "الحقائق والواقع يؤكدان أهمية المغرب بالنسبة لإسبانيا وأوروبا"، موضحا أن المبادلات التجارية مع المغرب زادت بنسبة 33 بالمائة العام الماضي، لتصل إلى قرابة 10 مليارات يورو، فيما سجل تدفق المهاجرين غير الشرعيين انخفاضا ملحوظا، وأضاف "من بين جميع طرق الهجرة نحو أوروبا، فإن المسار الوحيد الذي سجل تراجعا هو من المغرب إلى إسبانيا".
وشدد رئيس الحكومة الإسبانية، على أهمية الإجتماع رفيع المستوى القادم بين المغرب وإسبانيا، من أجل إعطاء دفعة جديدة للتعاون الثنائي.
وعلى أساس خارطة الطريق الجديدة المعتمدة في أبريل الماضي، بمناسبة الزيارة التي قام بها "بيدرو سانشيز" للمغرب، بدعوة من جلالة الملك محمد السادس، التزم البلدان، على الخصوص، بمعالجة المواضيع ذات الإهتمام المشترك، "بروح من الثقة والتشاور"، مع تفعيل مجموعات العمل المحدثة بين البلدين قصد إعادة إطلاق التعاون الثنائي متعدد القطاعات.
يذكر أن برلمان المملكة المغربية كان قد ندد بالحملة المغرضة التي تتعرض لها المملكة، والتي كانت آخر تطوراتها تصويت البرلمان الأوروبي على توصية بتاريخ 19 يناير 2023. وسجل باندهاش وامتعاض شديدين هذه التوصية التي أجهزت على منسوب الثقة بين المؤسستين التشريعيتين المغربية والأوروبية ومست في الصميم بالتراكمات الإيجابية التي استغرق إنجازها عدة عقود.