- 16:40ملعب فاس مهدد بالإستبعاد من مونديال 2030
- 16:18بواسطة درون القوات المسلحة تجهز ثلاثة عناصر من جبهة الوهم قرب الجدار الأمني
- 15:50سلطات الحوز تتعهد بالتصدي لأي مساس ببرنامج إعادة التأهيل
- 15:24المغرب والسعودية يدرسان إنشاء صندوق مشترك لدعم الاستثمار والتصدير
- 15:06إينفانتينو يتلقى دعوة من الجامعة لحضور قرعة الكان
- 14:49الشرطة بمراكش توقف ثلاثة أشخاص بسبب السياقة الاستعراضية الخطيرة
- 14:30رحالة مغربي يعتصم أمام السفارة المغربية في جنوب إفريقيا
- 14:00حزب العدالة والتنمية يجدد دعوته لعفو ملكي ويطالب بحرية الصحافة
- 13:46مهني لـ "ولو": أسعار الدجاج لن تنخفض في رمضان
تابعونا على فيسبوك
تفاصيل مباحثات "الطالبي العلمي" ووزير خارجية غواتيمالا
عقد "رشيد الطالبي العلمي"، رئيس مجلس النواب، يومه الثلاثاء 29 نونبر الجاري بالرباط، لقاء مع وزير الشؤون الخارجية لجمهورية غواتيمالا، "ماريو أدولفو بوكارو فلوريس"، الذي يقوم حاليا بزيارة للمملكة.
وخلال هذه المباحثات، تناول الجانبان سبل تعزيز التعاون الثنائي بين البلدين، فضلا عن عدد من القضايا ذات الإهتمام المشترك. كما تطرقا إلى العلاقات البرلمانية، حيث جدد الطرفان الدعوة إلى تفعيل مجموعة الصداقة البرلمانية المشتركة التي تم إحداثها في يوليوز 2022 كآلية للدفع بالتعاون بين المؤسستين التشريعيتين.
وبالمناسبة، ثمن "الطالبي العلمي"، مستوى العلاقات التي تجمع بين البلدين الصديقين على كافة الأصعدة، مشيرا إلى أن المغرب يسعى إلى أن تكون علاقته مع دول الجنوب مربحة، وفق الرؤية المتبصرة والحكيمة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، ويعمل على أن تكون هذه العلاقة جيدة مع دول أمريكا الجنوبية، بما فيها جمهورية غواتيمالا.
ويحظى مجلس النواب بصفة عضو ملاحظ في العديد من المنتديات الجهوية البرلمانية في أمريكا الجنوبية على غرار برلمان أمريكا الوسطى ومنتدى "الفوبريل" لرؤساء ورئيسات المؤسسات التشريعية في أمريكا الوسطى وحوض الكاراييب.
يذكر أن وزير خارجية غواتيمالا "ماريو أدولفو بوكارو فلوريس"، كان قد جدد خلال لقاء مع وزير الشؤون الخارجية والتعاون الأفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج "ناصر بوريطة"، يوم 22 شتنبر 2022 بنيويورك، موقف بلاده الواضح بشأن النزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية، معتبرا أن مخطط الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية هو الحل لهذا النزاع، معلنا قرارها فتح قنصلية لها في مدينة الداخلة من أجل الإستفادة من الإمكانات الإقتصادية وانفتاح المدينة على باقي القارة الأفريقية.
تعليقات (0)