- 19:49أزيد من 50 مليون درهم لتمويل مشاريع تنموية بالقنيطرة
- 19:23أكادير تتصدر قائمة الوجهات السياحية المفضلة لدى البريطانيين
- 19:00“أنمال ن تمازيغت”.. برنامج لتعليم الأمازيغية بأسلوب عصري خلال رمضان
- 18:52البيضاء: توقيف مواطن فرنسي من أصول جزائرية موضوع أمر دولي بإلقاء القبض عليه من القضاء الفرنسي
- 18:33اتفاق بين المغرب وإسرائيل لاستئاف الرحلات الجوية
- 18:02ارتفاع الدرهم أمام الدولار وتراجعه مقابل الأورو
- 17:32قطعة زجاج في بيتزا تغلق مطعما بمراكش
- 17:04الجيش الإسرائيلي: جثمان يحيى السنوار خال من المواد مخدرة
- 16:32سجن عكاشة يستقبل المتورطين في رشق سيارات بالبيض
تابعونا على فيسبوك
مُعارضون للبوليساريو يدعون لحوار سلمي مع المغرب
طالبت حركة "صحراويون من أجل السلام"، المُنشقة عن تنظيم "البوليساريو" الإنفصالي، خلال اجتماع للجنتها السياسية الدائمة يومه الإثنين 12 غشت الجاري، بفتح باب الحوار من أجل "الإتفاق على حل سلمي ومشرف يُنهي المأساة التي يعاني منها الصحراويون".
وأعربت الحركة في بيان لها، عن أسفها لإستمرار "ركود العملية السياسية التي تقوم بها الأمم المتحدة بعد ثلاث سنوات من تعيين آخر مبعوث شخصي للأمين العام للمنظمة الدولية ستيفان دي ميستورا". مُجددة دعوتها "إلى وقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار من قبل جبهة البوليساريو، وإجراء حوار صحراوي صادق ومسؤول بمشاركة كافة التيارات السياسية بما في ذلك جبهة البوليساريو وأعيان القبائل الصحراوية وممثلي المجتمع المدني الصحراوي، من أجل الإجماع على رؤية تساهم في الخروج من الأزمة التي يعاني منها الصحراويون".
كما أعربت حركة "صحراويون من أجل السلام"، عن قناعتها "بإمكانية التوصل إلى إتفاق سياسي مع المملكة المغربية من خلال خارطة الطريق المعلن عنها في ندوة العاصمة السنغالية دكار نهاية أكتوبر 2023"، داعية "كافة الصحراويين في مخيمات تندوف إلى عدم إضاعة الوقت في الصراعات الداخلية لجبهة البوليساريو المتدهورة والتعبئة في إطار حركة صحراويون من أجل السلام من أجل حماية مصالح شعبنا وحقوقه ومنع ضياع فرصة جديدة للسلام والإزدهار".
وشهد الدعم الدولي لمقترح الحكم الذاتي المغربي لحل نزاع الصحراء، زيادة كبيرة في السنوات الأخيرة، وقد انضمت مُؤخرا فرنسا بشكل رسمي إلى الدول التي ترى في هذا المقترح الحل الوحيد لحل النزاع المُفتعل.
حركة صحراويون من أجل السلام
مشروع سياسي جديد يطمح إلى تمثيل كافة الآراء والحساسيات التي تُعبّر عن مختلف مكونات المجتمع الصحراوي.
تعليقات (0)