- 11:47تفضيل المتاجر الكبرى للحمضيات المغربية يشعل غضب المزارعين الإسبان
- 11:15إجراء جديد على معبري سبتة ومليلية يشعل غضب المسافرين
- 10:44إعادة انتخاب نزهة بدوان رئيسة للجامعة الملكية المغربية للرياضة للجميع
- 10:16تفاصيل اعتقال متهمين باختطاف امرأة بسيدي بنور
- 10:10تيكتوكر يختفي بطنجة بعد تحد خطير بالنار والبحر
- 09:35أمن القنيطرة يوقف سائقا دهس شرطي مرور
- 09:24انفراد..مسؤولون بالعمران يمثلون غدا أمام قضاء الرباط
- 09:08الوزير بركة: خفضوا الأسعار.. باراكا ما تاكلوا ففلوس المغاربة
- 08:33إدانة يوتيوبر بسبب تصوير ملعب الرباط بطائرة درون
تابعونا على فيسبوك
مولين: "المغرب بلعب دورا المغرب مهما في المثلث الإستراتيجي اللاتيني-الأوروبي-الإفريقي"
في مداخلة له أمس الإثنين بالعاصمة البرتغالية لشبونة، بمناسبة اللقاء السابع "المثلث الإستراتيجي:أمريكا اللاتينية/كاريبي - أوروبا - إفريقيا"، أكد مدير المعهد الملكي للدراسات الإستراتيجية محمد توفيق مولين، على الدور المهم الذي يضطلع به المغرب في هذا المثلث الثلاثي.
وأبرز المسؤول بالمعهد الملكي، موقع المملكة بالقرب من أوروبا، وتجذرها في إفريقيا ورؤيتها تجاه أمريكا اللاتينية. مردفا بالقول "لدينا اتفاقيات مع أوروبا، خاصة الوضع المتقدم، إضافة إلى اتفاق التبادل الحر الشامل والمعمق الذي سيقوي أكثر العلاقات بين المغرب وأوروبا". لافتا إلى أن الفاعلين الإقتصاديين المغاربة يسجلون حضورا قويا في إفريقيا، فضلا عن العدد الكبير للإتفاقات التي وقعتها المملكة مع مجموعة من بلدان القارة، مؤكدا عزم الرباط على القيام بدور مهم جدا على مستوى التنمية الذاتية للقارة الإفريقية.
وذكر مولين، بالزيارة التي قام بها صاحب الجلالة الملك محمد السادس في 2004 لأمريكا اللاتينية، والتي أرست أسس التعاون بين المملكة وبلدان القارة، مشيرا إلى البرازيل التي تعتبر زبونا مهما بالنسبة لـ"المكتب الشريف للفوسفاط". مسجلا أن المغرب وأمريكا اللاتينية، مع ذلك، بصدد العمل سويا من أجل تطوير علاقات التعاون واستغلال هذه المؤهلات التي تكتسي أهمية بالغة.
وبالنسبة للمتحدث ذاته، فإن أوروبا هي منطقة متقدمة وأمريكا اللاتينية تحقق صعودا، أما إفريقيا فتشكل اليوم قارة الأمل بالنظر للفرص المتاحة بها على جميع الأصعدة، خاصة الإقتصادية والتنمية البشرية. مبرزا أن التعاون بين المناطق الثلاث جد واعد، مشيرا إلى التحديات المتعددة المطروحة في هذا السياق، خاصة على الأصعدة الجيو سياسية والإقتصادية والبشرية. واختتم قائلا لابد من وضع بنيات أو إطار تنظيمي لتطوير الحوار بين بلدان المثلث وإضفاء الإنسجام على السياسات واستكشاف مجالات التعاون في هذه المناطق الثلاث.
تعليقات (0)