- 18:05خبير إسباني: الدرونات التركية طفرة نوعية في قدرات المغرب العسكرية
- 17:37ميداوي يستغني عن مكاتب الدراسات ويعوضها بالجامعات
- 17:26الجماهير البيضاوية مستاءة من إجراء مباراة الديربي بدون جمهور
- 17:04السلطات الجزائري تعتقل الكاتب بوعلام صنصال
- 16:51بركة يُوضّح بشأن تقدم أشغال مستشفى سيدي يحيى الغرب
- 16:42مهرجان فاس لسينما المدينة يحتفي بالإبداع النسائي في دورته الـ28
- 16:32تقرير يشيد بالتحول الاقتصادي والبيئي الذي حققه المغرب
- 16:23القيادة العامة للجيش تفتح تحقيقا في وفاة ضابطين بعد تحطم طائرة ببنسليمان
- 16:11اتفاقية تعاون بين البريد بنك ومؤسسة محمد السادس للعلوم
تابعونا على فيسبوك
مملكة إسواتيني تجدد دعمها لمغربية الصحراء
أكدت وزيرة الشؤون الخارجية والتعاون الدولي لمملكة إسواتيني، فوليل شاكانتو، أمس الثلاثاء، بالرباط، أن بلادها تجدد دعمها لمغربية الصحراء، وأبرزت شاكانتو، في تصريح للصحافة، إثر محادثات أجرتها مع وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، على هامش المؤتمر الوزاري رفيع المستوى حول البلدان ذات الدخل المتوسط أن ” مملكة إسواتيني تعتبر، كذلك، مخطط الحكم الذاتي الذي تقدم به المغرب سنة 2007 الحل الوحيد ” للنزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية.
وذكّرت في هذا الصدد، بفتح قنصلية عامة لمملكة إسواتيني بالعيون سنة 2020.
من جهة أخرى، نوهت شاكانتو ب “العلاقات الأخوية العريقة ” المتميزة بين البلدين، مشيدة بالدعم الذي يقدمه المغرب لبلادها في مجال المنح الدراسية في قطاعات الطب والدراسات القانونية وغيرها من التخصصات التقنية.
وتابعت رئيسة الدبلوماسية في إيسواتيني ” لقد أكدنا على ضرورة تعزيز مستوى التعاون الثنائي، والعمل على عقد اجتماع لجنة التجارة والتعاون المرتقب قبل نهاية العام الجاري “.
ويشارك في أشغال الشق الوزاري للمؤتمر رفيع المستوى حول البلدان متوسطة الدخل 32 بلدا، و23 وكالة للتنمية تابعة للأمم المتحدة ومؤسسات دولية وإقليمية أخرى.
ويندرج هذا المؤتمر رفيع المستوى، المنظم بمبادرة من وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، بشراكة مع اللجنة الاقتصادية لإفريقيا التابعة للأمم المتحدة وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، في إطار رئاسة المملكة المغربية لمجموعة أصدقاء البلدان متوسطة الدخل ضمن الأمم المتحدة، التي تؤمنها منذ سنة 2023، وفي ظل استمرارية ترافعها عن مصالح البلدان النامية، وفقا للرؤية المتبصرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، لفائدة عمل متعدد الأطراف فعال وتضامني.