- 11:32السلطات الإيطالية ترحل مغربيا بسبب حوادث التخريب
- 11:26ماكرون يستقبل الطالبي العلمي ورؤساء برلمانات الفرنكوفونية
- 11:04بنعلي تُوضّح أسباب انقطاعات الكهرباء بالقصيبية
- 10:40جديد الحالة الصحية لعنصر الوقاية المدنية
- 10:2810 أشهر سجناً للمتهم بابتزاز "عبد الإله مول الحوت"
- 10:23ليلة سوداء.. التفاصيل الكاملة لقضية بوعبيد "شاطو" ولاد يوسف
- 10:22مشكل مُلوحة مياه الشرب تصل البرلمان
- 09:58الحوز بعد الزلزال..عنوان للأمل والانبعاث في زمن إعادة الإعمار
- 09:46إحباط محاولة جماعية لـ "الحريك" بالجديدة
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
مكتب الفوسفاط يشارك في أشغال الدورة ال6 لجمعية الأمم المتحدة للبيئة
شاركت مجموعة المكتب الشريف للفوسفاط في فعاليات الدورة السادسة لجمعية الأمم المتحدة للبيئة، حيث قامت بتسليط الأضواء على أهمية صحة التربة في مختلف الفعاليات المتزامنة.
وفي هذا السياق، نظمت المجموعة بالتعاون مع سفارة المغرب في نيروبي حدثا تحت عنوان "صحة التربة: ركيزة للصمود الإفريقي أمام التحديات العالمية الثلاثية"، حيث ناقش المشاركون الرئيسيون وسبل تطوير حلول فعالة وشاملة ومستدامة لمواجهة التحديات البيئية العالمية.
وتميز الحدث بمشاركة سفير المغرب لدى كينيا، والممثل الدائم للمملكة لدى برنامج الأمم المتحدة للبيئة، عبد الرزاق لعسل، إلى جانب ممثلين رفيعي المستوى عن مجلس الأعمال العالمي للتنمية المستدامة، وبرنامج الأمم المتحدة للبيئة، والمنظمة الكينية للبحث الزراعي والحيواني ومجموعة المكتب الشريف للفوسفاط. وركز الحدث على عدة مواضيع تتعلق بالزراعة وصحة التربة في إفريقيا.
في هذا السياق، أشار خبراء من المكتب الشريف للفوسفاط إلى أن المجموعة تقوم بتحليل 50 مليون هكتار من الأراضي الفلاحية في إفريقيا، وتعمل على تطوير أكثر من 40 تركيبة للأسمدة حسب الطلب تلبي احتياجات مختلف أنواع التربة. كما تقوم بتدريب أكثر من 270 ألف مزارع على ممارسات زراعية مسؤولة بيئيًا لتحسين محاصيلهم.
شارك خبراء من المكتب بنشاط في العديد من الأحداث الفرعية الأخرى التي نظمت على هامش الدورة السادسة لجمعية الأمم المتحدة للبيئة، حيث قاموا بمشاركة تجربتهم كمجموعة رائدة على مستوى عالمي في مجال الفوسفاط، خاصة فيما يتعلق بالحلول المتعلقة بصحة التربة وتغذية النباتات.
استغلت هذه الفعاليات لإبراز سياسة المجموعة التي تعزز التعاون السريع والشراكات بين مختلف الفاعلين، مع التركيز على صغار المزارعين الأفارقة، بهدف استعادة صحة التربة، وإعادة تأهيل الأراضي والنظم البيئية المتضررة، ومكافحة تغير المناخ، وتعزيز الدخل والتنمية في المناطق القروية وضمان الأمن الغذائي للأجيال القادمة.