- 20:40تسعة قتلى حصيلة أولية لقصف أمريكي لحي سكني في صنعاء
- 20:34الثلوج تقطع الطرق بإفران
- 20:15لعروسي ل "ولو": أنا مع الفنان المجتهد لي كينتاقي الأدوار أو ماكيسقطش في التكرار
- 19:55ريال مدريد يحقق فوزا صعبا على فياريال ويعتلي صدارة الدوري الإسباني
- 19:40المغرب يحقق في إغراق السوق بالأسلاك المجلفنة من مصر والإمارات
- 19:13حجز 4266 قرصا طبيا مخدرا بطنجة
- 18:52مستجدات قضية استغلال تلميذات قاصرات ببولمان
- 18:35فرنسا تسمح لمؤسس "تلغرام" بمغادرة أراضيها
- 18:23المديرية الإقليمية بالعيون تكشف حقيقة معاقبة تلميذ بالمؤسسة
تابعونا على فيسبوك
مغربية وزيرة للهجرة في الحكومة الكندية الجديدة
عُيّنت "راشيل بنديان"، المحامية والسياسية ذات الأصول المغربية، وزيرةً للهجرة واللاجئين والمواطنة في الحكومة الجديدة لرئيس الوزراء الليبرالي "مارك كارني".
وأدى الوزراء في الحكومة الجديدة اليمين الدستورية صباح الجمعة 14 مارس الجاري، حيث تميّز هذا الحدث بتجديد الثقة في الكفاأت المتعددة الثقافات التي تشكل نسيج المجتمع الكندي.
وعبّرت "بنديان"، عن فخرها بهذا التكليف، مؤكدة عبر حسابها على إنستغرام: "يشرفني أن أتولى مسؤولية وزارة الهجرة واللاجئين والمواطنة. شكراً لرئيس الوزراء مارك كارني على ثقته. الهجرة هي جوهر هويتنا وازدهارنا، حان وقت العمل!".
وُلدت "راشيل بنديان"، في عائلة يهودية مغربية ونشأت في كيبيك، وحصلت على بكالوريوس الآداب في دراسات التنمية الدولية، إضافة إلى درجة مزدوجة في القانون المدني والقانون العام من جامعة McGill.
عملت لأكثر من عقد في مجال المحاماة، وركزت على التقاضي والتحكيم الدولي، مع تخصص في قانون التجارة الدولية. كما قامت بالتدريس في كلية الحقوق بجامعة مونتريال. وشغلت عدة مناصب بارزة في الحكومة الكندية، من بينها وزيرة اللغات الرسمية السابقة، ونائبة برلمانية سابقة لنائب رئيس الوزراء ووزير المالية.
كما "بنديان"، كانت نائبة برلمانية سابقة لوزير السياحة والوزير المنتدب للمالية، ونائبة برلمانية سابقة لوزير الأعمال الصغيرة، وترويج الصادرات، والتجارة الدولية.
ومن خلال مواقفها الجريئة ودعمها لسياسات شاملة تعزز التعايش السلمي والاندماج المجتمعي، نجحت "بنديان" في كسب ثقة القيادة السياسية والشعب الكندي على حد سواء. وقد تم اختيارها لتولي هذه الحقيبة الوزارية الحساسة نظراً لإلتزامها الدائم بتعزيز قيم التنوع والإنفتاح، فضلاً عن حرصها على تحقيق العدالة الإجتماعية.
تعليقات (0)