- 21:54البرتغال تتوج بلقب دوري الأمم الأوروبية على حساب إسبانيا بركلات الترجيح
- 19:11رولان غاروس.. ألكاراز يتوج باللقب على حساب سينير
- 17:52سابقة إفريقية.. المغرب يعتمد الكاميرا العنكبوتية في جميع ملاعب كان المغرب 2025
- 17:24تعيينات أمنية جديدة لتعزيز المسؤولية والكفاءة
- 15:04استفتاء في إيطاليا حول الجنسية وحقوق العمال
- 14:11رقم قيّاسي لصادرات المغرب الفلاحية نحو إسبانيا
- 13:26صدامات حاسمة في التصفيات الأوروبية لكأس العالم 2026
- 13:07غضب حقوقي بعد غرق أطفال بمراكش
- 12:28انقلاب تريبورتور يُخلّف قتلى وجرحى
تابعونا على فيسبوك
مصرف المغرب ينهي استحواذه على شركة فرنسية
استحوذت شركة "CRÉDIT DU MAROC" على 33,33 في المئة من رأس مال شركة "Crédit du Maroc Leasing et Factoring"، والتي كانت مملوكة للمجموعة الفرنسية "Crédit Agricole S.A"، بقيمة تجاوزت 51 مليون درهم.
وأوضح بلاغ الشركة المغربية أن هذه الخطوة تأتي استكمالاً لعملية استحواذ مجموعة "هولماركوم"، التي تمتلكها عائلة بنصالح، على كافة حصص "كريدي أكريكول" في فرعه المغربي "مصرف المغرب"، وذلك بموجب اتفاق تم توقيعه عام 2022.
وأشار البلاغ إلى أن عملية الاستحواذ تمت بنجاح في 15 ماي 2024، بعد رفع جميع الشروط السابقة، خاصة الحصول على موافقة بنك المغرب ومكتب الصرف، بالإضافة إلى إتمام استقلالية شركة "Crédit du Maroc Leasing et Factoring" عن المجموعة الفرنسية. كما أكد البلاغ أن الهيكل التنظيمي للشركة سيبقى كما هو مع مجلس إشرافي ومجلس إدارة مع تجديد الترشيحات.
وكانت المجموعة المغربية و"القرض الفلاحي الفرنسي" قد أعلنا في بلاغ مشترك سنة 2022 عن إتمام الشطر الأول من استحواذ "هولماركوم" على 63.7 في المئة من حصص "كريدي أكريكول" في بنك مصرف المغرب.
وبحسب البيان الصادر آنذاك، غطى استحواذ "هولماركوم" على الأسهم المملوكة لمجموعة "القرض الفلاحي الفرنسي" في الشطر الأول حصة بـ 63.7 في المئة من رأس المال، منها 50.9 في المئة لشركة HFC و12.8 في المئة لشركة أطلنطا سند للتأمين. ووفقا للاتفاقية، احتفظ "القرض الفلاحي الفرنسي" بنسبة 15 في المئة في رأسمال "مصرف المغرب" قبل إتمام عملية الاستحواذ النهائية.
تعمل مجموعة "هولماركوم" المغربية عبر أربعة قطاعات رئيسية: القطاع المالي، الصناعات الغذائية، الخدمات اللوجستية والعقارات، بالإضافة إلى استثماراتها في عدة دول أفريقية مثل السنغال، كوت ديفوار، بوركينا فاسو وكينيا.
تعليقات (0)