- 16:43حموشي يصرف منحة استثنائية لأرامل ومتقاعدي الأمن
- 16:30الحكومة تصادق على قانون الحالة المدنية
- 16:04خبراء يحذرون من تفشي فيروس القوارض القاتل
- 15:43تقرير: العواصف الرملية والترابية تؤثر على 330 مليون شخص
- 15:26حادث سير يوقف حركة ترامواي البيضاء
- 15:21العامل يستقبل المحتجين بأيت بوكماز
- 15:09بايتاس: أكثر من 170 ألف مسجل بالدعم المباشر للسكن
- 14:55استطلاع رأي: التعليم والدخل الفردي والصحة أولويات التغيير
- 14:51موجات الحر تخلف 2300 حالة وفاة في أوربا في أقل من أسبوعين
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
مجموعة “بولهوف” لصناعة الطيران تختار المغرب مقرا جديدا لها
تم توقيع اتفاقية شراكة، يوم أمس الأربعاء بالرباط، بين المنصة الصناعية المندمجة “ميدبارك” والمجموعة الألمانية المتخصصة في تكنولوجيات التركيب وحلول التجميع واللوجستيك، “بولهوف” (Böllhoff)، بهدف توطين أنشطتها في المغرب.
في كلمته خلال هذا الحدث، ألقى وزير الصناعة والتجارة، رياض مزور، الضوء على أهمية هذه الاتفاقية في سياق تطوير الشراكات وتعزيز البنية الصناعية للبلاد.
وأكد الوزير أن هذه الخطوة تمثل فرصة حيوية حيث تمثل تواجد شركة ألمانية متخصصة في هذا المجال في المملكة لأول مرة، مما سيسهم في تعزيز السيادة الصناعية للمملكة.
من جهته، أعرب رئيس "ميدبارك"، حميد بن براهيم الأندلسي، عن سعادته بانضمام شركة "بولهوف" إلى المنصة، مؤكدا على أهمية وجودها بين الشركات العالمية الأخرى في "ميدبارك".
وأضاف الأندلسي أن اختيار "بولهوف" للانضمام إلى "ميدبارك" يعود إلى أدائها المتميز وقدرتها على توفير بيئة ملائمة لتطوير الأعمال وتحقيق النجاح، مما يلبي الطلب المتزايد على المنتجات المغربية.
من جهة أخرى، أشاد المدير المشارك لمجموعة "بولهوف"، مايكل و. بولهوف، بفعالية الاتفاقية الموقعة، معربا عن طموح شركته في زيادة استثماراتها في المملكة وتوظيف المزيد من العمال وتوسيع نطاق نشاطها خلال السنوات القادمة.
وتعتبر مجموعة "بولهوف" من الشركات الرائدة في مجال دمج تقنيات التجميع بزاوية 360 درجة مع حلول اللوجستيات، وتتواجد في 43 موقعا بـ 25 دولة عبر 5 قارات.
وتنتج المجموعة أكثر من 18 مليون عنصر تجميع يومياً من خلال 13 موقع إنتاج، وتوظف حوالي 1500 شخص في ألمانيا و1100 في أوروبا و400 في آسيا وأمريكا.
تُعتبر "ميدبارك"، كمرجع صناعي في المملكة المغربية، موطناً للعديد من الشركات العالمية مثل "بوينغ" و"ستيليا-المغرب"، كما توفر موقعاً لوجستياً استثنائياً يخدم أسواق أوروبا وإفريقيا.