- 23:12تفكيك مستودع خمور غير مرخص وضبط أزيد من 2000 قنينة
- 22:03المنتخب الوطني يهزم تونس بثنائية استعدادا لكان المغرب
- 21:42بايتاس يعترض على تبليغ الجمعيات عن الفساد
- 21:18بلاغ هام من وزارة التربية الوطنية يخص المنح المدرسية
- 20:59إنزكان.. مواطنون "مشردون" قبيل العيد بسبب النقل
- 20:35أوقاف طنجة تكشف عن أماكن وتوقيت إقامة صلاة عيد الأضحى
- 20:13توقف جزئي في ترامواي البيضاء صباح العيد
- 19:53سحب مياه معدنية شهيرة بأمريكا لهذا السبب
- 19:32“الفساد الجامعي" يدفع نقابة للتعليم العالي للتصعيد
تابعونا على فيسبوك
مجموعة لافارج هولسيم تواصل أعمالها التضامنية
عبأت مجموعة "لافارج هولسيم المغرب"، خلال هذه الفترة الاستثنائية من الأزمة بعد تفشي فيروس كورونا المستجد "كوفيد19"، مجهوداتها بهدف تقديم يد المساعدة إلى العائلات القاطنة بجوار مقرات الشركة في عدد من مدن المغرب.
وحسب بلاغ صحفي توصل موقع "ولو.برس" بنسخة منه، فقد نظم المتعاونون مع المجموعة خلال شهر أبريل الماضي عمليات توزيع الدعم الغذائي، وتم تسليم قفف تضامنية تضم مواد غذائية إلى حوالي 5000 عائلة تقطن بالقرب من المواقع الصناعية لشركة "لافارج هولسيم" بكل من مدن: العيون، سطات، الكارة، الدار البيضاء، فاس، مكناس، وجدة، الناظور، طنجة، تطوان وأكادير.
وواصلت "لافارج هولسيم المغرب" تقديم المساعدات للعائلات المحتاجة خلال شهر رمضان الذي يعد شهر الجود والعطاء والتضامن، من خلال تقديم يد العون إلى 4 آلاف أسرة في وضعية اجتماعية صعبة، عبر توزيع قفة التضامن، وهم جميعا عائلات تقطن في المناطق القريبة من المواقع الصناعية للمجموعة.
يشار إلى أن، "لافارج هولسيم المغرب" هي شركة رائدة وطنيا في قطاع مواد البناء بالمغرب، وأول قيمة رأسمالية في الأسواق الصناعية في بورصة الدار البيضاء. الشركة هي مملوكة بأغلبية لمشروع مشترك بين مجموعة "لافارج هولسيم" الرائدة عالميا في مواد البناء، والمدى، وصندوق الاستثمار الإفريقي، المتواجد مقره في العاصمة الاقتصادية الدار البيضاء.
ومنذ تأسيسها سنة 1928، ساهمت شركة "لافارج هولسيم المغرب" في عصرنة وتحديث قطاع البناء والنمو الاقتصادي على المستوى الوطني، وتطمح الشركة لتكون الشريك المرجعي والأساسي الذي يساهم بفعالية في التنمية الوطنية من خلال قدرتها على الابتكار والمهارة في قطاع البناء في المملكة.
وتعتمد الشركة في إستراتيجيتها على أسسها الرئيسية لتنمية مستدامة، ومسايرة تطورات المجتمع واحترام البيئة وجميع الأطراف المعنية.
تعليقات (0)