- 22:44عملية مرحبا.. تعبئة عرض لنقل 7,5 ملايين مسافر و2 مليون سيارة عبر 13 خط بحري
- 22:41ترامب يعلن اتفاقاً بين إيران وإسرائيل على وقف تدريجي لإطلاق النار
- 22:33أتلتيكو مدريد يودع كأس العالم للأندية
- 22:25حموشي: الأمن الوطني يولي أهمية خاصة لمحاربة الجرائم ضد الثروة الغابوية
- 22:22قطر تكشف التفاصيل الكاملة لهجوم "العديد"
- 22:08حكيمى يتوج بجائزة أفضل لاعب فى مباراة ساوندرز ضد باريس سان جيرمان
- 22:01التوت المغربي يغزو الشرق الأوسط بأرقام قياسية
- 21:53 باريس سان جيرمان يتأهل لدور الـ16 بهدفين فى مرمى سياتل
- 21:46بعد الهجوم الإيراني..جلالة الملك يجري اتصالا هاتفيا مع أمير قطر
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
مؤسسات مالية دولية تقدم رؤيتها لتنمية القطاع الخاص بالمغرب
سيتم يومه الخميس 23 شتنبر الجاري، تقديم تقرير مشترك تحت عنوان "تنمية القطاع الخاص في المغرب.. التحديات والفرص في زمن وباء كوفيد-19"، من قبل "البنك الأفريقي للتنمية"، و"بنك الإستثمار الأوروبي"، و"البنك الأوروبي لإعادة البناء والتنمية".
التقرير الذي يعد بمثابة "أول تحليل مشترك من قبل ثلاث مؤسسات مالية دولية"، سيتناول أبرز التحديات التي تواجه المقاولات المغربية لاسيما في السياق الحالي المتسم بالأزمة الصحية والإقتصادية والإجتماعية، كما يرصد الفرص المتاحة لها. كما سيتم، خلال هذه العرض، التطرق بتفصيل للإستنتاجات الرئيسية للتقرير، وعرض الإمكانيات الناتجة عن تنمية العرض التصديري الذي يقدمه المغرب لباقي دول القارة.
ويتطرق هذا التقرير أيضا، إلى صعوبات الولوج إلى التمويل بالنسبة للمقاولات الصغيرة والمتوسطة في المملكة. وتجتمع خلال هذا اللقاء لجنة رفيعة المستوى تضم شخصيات من القطاع الخاص وممثلين عن بنوك التنمية الثلاثة، فيما ستركز المناقشات على التوصيات من أجل تسريع تنمية القطاع الخاص لدعم نمو قوي ومرن وشامل.
ويشار إلى أن "بنك التنمية الأفريقي"، الذي تأسس عام 1964، مؤسسة تمويل تنموية متعددة الأطراف أنشئت للمساهمة في التنمية الإقتصادية والتقدم الإجتماعي في البلدان الأفريقية.
و"بنك الإستثمار الأوروبي"، الذي أحدث في عام 1958 تحت اتفاقية روما كبنك يدار بعقد يكون فيه المساهمون هم الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي؛ هو مؤسسة للإقراض غير ربحية في الإتحاد الأوروبي.
أما "البنك الأوروبي لإعادة البناء والتنمية"، الذي تأسس في عام 1991، هو بنك تنموي متعدد الأطراف، يستخدم الإستثمار كأداة للمساعدة في بناء اقتصادات السوق.
تعليقات (0)