- 08:42مصرع 50 شخصا على الأقل بحريق في ملهى ليلي بمقدونيا الشمالية
- 08:24أجواء مستقرة في توقعات أحوال طقس الأحد 16 مارس
- 23:57نهضة بركان يتوج بطلا للمغرب لأول مرة في تاريخه
- 23:55واشنطن تسعى لتعديل اتفاقية التبادل الحر مع المغرب
- 23:30انقطاعات متكررة للكهرباء تؤرق ساكنة دواوير كتامة خلال رمضان
- 23:16إسبانيا تمنع دخول شحنة فلفل مغربي لهذا السبب
- 22:55انفجارات عنيفة وحريق ضخم في مخيم مهاجرين بمدينة تيزنيت
- 22:35حملة تحسيسية لتعزيز صحة الأم والطفل تستهدف نساء إقليم مولاي يعقوب
- 22:11مقاطعة وجبات التغذية بمستشفى بني ملال تدخل يومها العاشر
تابعونا على فيسبوك
لعبة PUBG تحصد أرواح المراهقين والخطر يهدد أبناء المغاربة !
انتشرت مؤخرا لعبة PUBG، وهي واحدة من أشهر الألعاب الإلكترونية، لما بها من تفرد تقني، حيث حققت شهرة واسعة بين الناس.
اللعبة انتشرت بشكل كبير في العالم كله، وقد حظي الوطن العربي بعدد كبير من التحميل، وقد اشتكي الكثيرين من إدمان هذه اللعبة وعدم القدرة على الإقلاع عن لعبها لكونها تجربة شيقة ومثيرة في نظرهم، بينما تطورت الأمور في بعض الأماكن لتصبح محل شجار بين صديقين عراقيين، وقد كان سبب المشاجرة هو عدم مساعدة الصديق لصديقه في اللعبة.
وفي محافظة سوران العراقية حاول أحدهم تقليد لعبة PUBG وقام بإصابة صديقه وقتله في الحال، علما بأنه أقر بعدم معرفته بحشو الذخيرة التي كان يحملها؛ وفي بعض الأماكن الأخرى وصلت الخلافات حد الطلاق بين الأزواج، كان للضجة والمشاكل التي أثارتها اللعبة في العراق بعض الصخب وبلبلة الرأي العام، إلى أن تدخل الدين وأفتى بعض المشايخ بحرمة لعبة PUBG في كردستان العراق، لما للعبة من آثار سيئة وتدمير للعلاقات الإنسانية.
وقبل أشهر قليلة أثارت لعبة "الحوت الأزرق" الشهيرة ضجة كبيرة هي الأخرى في العالم العربي، وأدمنها كثيرون من فئة المراهقين الذين دفعت بعضهم للإنتحار، وما أن أنتهى الحديث عنها لتطل لعبة جديدة على العالم العربي والمصري، Player Unknown’s Battle Grounds التي تعرف باسم PUBG، أُنشأت من قبل شركة كورية، لكنها في هذه المرة لعبة من نوع خاص تدفع لاعبيها نحو العنف أو التفكك الأسري، والمستهدفين من جميع الفئات العمرية فمنهم من تجاوز الـ50 سنة.
اللعبة تجذب محبي المغامرة وعاشقي الألعاب الإلكترونية لأنها تستغل لديهم عامل المنافسة وتطبقه مع أشخاص حقيقيين تحت مظلة البقاء للأقوى، كما تدفع الأشخاص الذين يعانون من الضغط المهني وكثرة المسؤوليات للهروب إليها وتفريغ طاقتهم فيها من خلال الإفراط من ممارستها والرغبة في معرفة كل ما هو جديد وتجاوز جميع المراحل فيها.
تعليقات (0)