- 22:04مربو التعليم الأولي يستنكرون استمرار سياسة الآذان الصماء
- 21:43أخنوش يدعو إلى إدماج التكنولوجيا في تدبير المؤسسات السجنية
- 21:22رصد 600 مليون لتطوير تدبير المال العام بالذكاء الاصطناعي
- 20:55كأس إفريقيا للشباب..الأشبال يواجهون الفراعنة في نصف النهائي
- 20:45من يكون الوكيل العام الجديد للملك رئيس النيابة العامة؟
- 20:33مذكرة تفاهم بين رئاسة النيابة العامة ونظيرتها بالرأس الأخضر
- 20:26عناية ملكية بالعنصر العسكري.. المصادقة على 4 مراسيم لتعزيز الجاهزية وتحسين الوضعية المادية لرجال القوات المسلحة
- 20:21تغييرات جذرية أقرها جلالة الملك بالإدارة المركزية والترابية
- 20:08المداخيل الجمركية بالمملكة تتجاوز 30 مليار درهم
تابعونا على فيسبوك
قيادة "البيجيدي" تقترح 3 أسماء لقيادة منظمة نساء الحزب
في إطار أنشطتها السياسية تنظم منظمة نساء العدالة والتنمية، يومي السبت والأحد 5 و6 ماي الجاري، مؤتمرها الأول تحت شعار "نساء لمواصلة البناء الديمقراطي"، بالمركب الدولي مولاي رشيد للشباب والطفولة ببوزنيقة.
وحسب ما كشفت مصادر مطلعة ل"ولو.بريس" فإن قيادة "المصباح" اتفقت، خلال اجتماع الأمانة العامة للحزب التي عقدت يوم أمس الجمعة، على عرض ثلاثة أسماء نسائية على المؤتمر لقيادة نساء العدالة والتنمية، وهن جميلة مصلي، كاتبة الدولة المكلفة بالصناعة التقليدية والأقتصاد الاجتماعي، وسعادة بوسيف، مستشارة الوزير الحسن الداودي وبرلمانية سابقة، ومريمة بوجمعة، برلمانية وعضوة الأمانة العامة للبيجيدي. مشيرة إلى أن "البيجيديات" الثلاثة كن من معارضات الولاية الثالثة لابن كيران.
وأوضحت ذات المصادر أن فعاليات مؤتمر حزب العدالة والتنمية أن ستجري وسط جدل بشأن مسطرة انتخاب رئيسة المنظمة. حيث إنه في الوقت الذي كانت بعض الأصوات تدعو إلى منح المؤتمر حرية وهامشا أكبر في طريقة انتخاب رئيسة المنظمة، اختارت الأمانة العامة للحزب اعداد مسطرة متحكم فيها، حيث منحت لنفسها حق اقتراح ثلاث أسماء على المؤتمرات لانتخاب واحدة منهن، وهو ما يجعل المؤتمر محصنا ضد أية مفاجأة.
ونسبة إلى مصدر قيادي في حزب العدالة والتنمية، فإن هذه المسطرة تم اعدادها لاغلاق الباب في وجه أمينة ماء العينين، النائبة البرلمانية البارزة المساندة لرئيس الحكومة السابق عبد الإله بنكيران، لكن مصدرا من أمانة المصباح اعتبر أن الأمر عار من الصحة، مبرزا أن منح الأمانة العامة حق اختيار ثلاث أسماء عمل به بنكيران خلال المؤتمر التأسيسي سنة 2011، رغم أن الأمر لم يكن مكتوبا.
تعليقات (0)