- 07:04صحيفة إيطالية: قضية الصحراء المغربية عرفت فصلاً جديداً بقرار بنما
- 06:29توقعات حالة الطقس ليوم الإثنين 25 نونبر
- 00:34قراءة في الصحف المغربية ليوم الإثنين 25 نونبر 2024
- 23:58تدشين أول مصنع لمجموعة MP Industry بالمغرب
- 23:52محمد خيي يفوز بجائزة أفضل ممثل في مهرجان القاهرة السينمائي
- 23:47وزير الصحة يدشن خمسة مراكز صحية جديدة بإقليم وادي الذهب
- 19:17الجمعية الوطنية لمربي الأغنام والماعز تمدد أجل الترشيح للمكلفين بالإحصاء
- 19:06بوريطة يدعو إلى معالجة اختلالات نظام التأشيرات الأوروبية بالمغرب
- 19:05جلالة الملك محمد السادس ضمن المدعوين لإعادة افتتاح كاتدرائية نوتردام
تابعونا على فيسبوك
قفشات المشاهير...عاطر والبحث عن البئر التي أوقعت بين عبدة و دكالة
يرصد لكم موقع "ولو.بريس" في إطار سلسلة رمضانية يومية بعض الطرائف و"القفشات" لسياسيين، ومثقفين، ورجال الأعمال والإقتصاد المغاربة، وذلك من أجل تقديم مادة تجمع بين المتعة و الترفيه والإستفادة.
يعتبر الفنان المغربي محمد عاطر، من الفنانين الذين عرفهم الجمهور من خلال المسلسلات و "السيتكومات" الرمضانية، لكن هذا الكائن الكوميدي فاجأ جمهوره الذي يحب طريقته العفوية في الحديث بلهجته البدوية ببرنامج إذاعي وسمه ب"ريحة الدوار".
ويوصف البرنامج الذي لقي نجاحا على إحدى الإذاعات الخاصة، بمتابة صلة الوصل التي تربط المغاربة بالبادية و"الدوار"، إضافة إلى تقديم مادة إعلامية متميزة تمكن من سبر أغوار معاني ومفاهيم أسماء قديمة تداولها المغاربة.
وفي إطار حديثه عن الطرائف التي وقعت له بإحدى البوادي "العبدية-الدكالية"، حين كان يصور إحدى حلقات البرنامج، حيث راح يبحث عن البئر الشهيرة التي أوقعت بين عبدة ودكالة، والتي تحولت إلى أسطورة أزلية يتداولها أبناء المنطقة.
وقال عاطر، إنه ذهب إلى منطقة البئر، من أجل الوقوف على حقيقة الصراع بين أهل المنطقة، مشيراً إلى أنه وجدها بمنطقة إثنين الغربية، "وحين ذهبت إلى عين المكان لم أجد أحداً وفجأة رأيت رجلاً في قمة الجبل، فانتظرته حتى نزل إلي".
وأشار إلى أن الرجل حين نزل، "وجهت إليه جهاز التسجيل من أجل أخذ شهادته حول حقيقة الصراع التاريخي بين عبدة ودكالة بسبب البئر"، وزاد "من سولتو واش هذا هو البير لقديم الي تيهضرو عليه الناس، بقى يشوف فيا وقال ليا : أوليدي يحساب لي جيتو تصاوبوه، الساعة نتما جايين غير تسقسيو".
وما كان ل"عاطر"، إلا أن بدأ بالضحك أمام هذا الموقف الذي وقع له مع الرجل الذي كان ينتظر منذ سنوات من يصلح البئر، ظانا أن الخلاص سيكون على يد عاطر.