- 22:44بالميراس يهزم بوتافوغو ويتأهل لربع نهائي كأس العالم للأندية
- 22:22إنجلترا تهزم ألمانيا وتتوج بطلة لأمم أوروبا للشباب
- 21:59توقيف بريطانيين بأكادير يشكلان موضوع أوامر دولية بإلقاء القبض
- 20:38حزب الأحرار يدين بشدة هجوم البوليساريو على مدينة السمارة
- 18:37رشيد الوالي.. "وداعًا بودراجة كوثر.. الإنسانة الصافية"
- 18:26الرابطة المغربية تصف هجوم البوليساريو بـ"جربمة إرهابية"
- 18:12برلمانية تُحذّر من الإستغلال غير القانوني للأملاك الجماعية
- 17:52السمسرة في القضاء تتسبب في اعتقال 10 أشخاص
- 17:40سيدي يحيى الغرب.. حجز 42 طناً من "الدلاح" الفاسد
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
فواتير الكهرماء الخيالية تجر الرباح للمسائلة بالبرلمان
وجهت "ابتسام عزاوي"، النائبة البرلمانية عن حزب "الأصالة والمعاصرة"، سؤالا كتابيا إلى وزير الطاقة والمعادن والبيئة والماء عزيز الرباح، تطالبه من خلاله بضرورة إيجاد صيغ للتخفيف من ثقل فواتير الماء والكهرباء المتراكمة على كاهل المواطنات والمواطنين المغاربة.
واعتبرت البرلمانية عن "البام"، أن فئة كبيرة من المواطنات والمواطنين المغاربة، خاصة الفقراء منهم وذوي الدخل المحدود، يعيشون حالة صدمة بعد توصلهم بفواتير خيالية تهم استهلاك الكهرباء والماء خلال الأشهر الأولى من فترة الحجر الصحي، والتي لا تتناسب وحجم الإستهلاك لهذه المواد. مشيرة إلى أن إعادة استئناف قراءة العدادات قد يفتح باب التلاعب في هذا الجانب ببعض المناطق، داعية إلى إيجاد صيغ للتخفيف من ثقل فواتير الماء والكهرباء المتراكمة على كاهل المواطنات والمواطنين المغاربة.
وكان المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب، قد ذكرت في بلاغ له الأربعاء 17 يونيو الجاري، أنه بعد استئناف عملية قراءة العدادات ابتداء من فاتح يونيو الجاري، فإن جميع الفواتير التي تم إصدارها على أساس مؤشرات تقديرية سوف يتم مراجعتها مباشرة بعد أول قراءة حقيقية لمؤشرات العدادات بدون أن ينتج عن ذلك أي تراكم للإستهلاك.
وأكد مكتب الكهرباء والماء، أنه قام خلال الفترة التي تم فيها تعليق قراءة العدادات بهدف الحد من انتشار الوباء المرتبط بـ"كوفيد-19"، بتقدير مؤشرات الإستهلاك لزبنائه وذلك على أساس متوسط الإستهلاك الحقيقي المسجل قبل فترة الحجر الصحي. مضيفا أن مصالحه ستقوم، بدون أي تأخير، بدراسة ومعالجة الشكايات الواردة عليها مع إمكانية منح تسهيلات على شكل تمديد آجال الأداء للزبناء الذين يرغبون في ذلك.
تعليقات (0)