- 09:55إحتقان غير مسبوق تشهده مخيمات تندوف
- 09:00توقيف بحارة مغاربة بتهمة تهريب مهاجرين إلى سبتة
- 08:33الهند تتهم باكستان بخرق قرار وقف إطلاق النار
- 08:02فاجعة فاس تصل البرلمان
- 07:30فوضى المكملات الغذائية تحرج وزير الصحة
- 18:13المغرب ثاني أكبر مستثمر أفريقي في القارة السمراء
- 17:41لخلق مشاريع تنموية مسؤول فرنسي يتوجه للأقاليم الصحراوية
- 17:16أرسنال يقترب من خطف نجم وسط ريال سوسيداد الإسباني
- 16:52المصادقة على تعديلات تخص قانون متعلق بجبايات الجماعات الترابية
تابعونا على فيسبوك
غلاء الأعلاف يزيد من أزمة الفلاحين
أكد مهنيو قطاع تربية المواشي، أن سعر العلف "المخلط" وصل إلى 3 دراهم و50 سنتيما للكيلوغرام، والشمندر 4 دراهم للكيروغرام و450 درهما للقنطار، والنخالة 3 دراهم، والذرة 4 دراهم و50 سنتيما، والشعير 4 دراهم، و"الفارينة" 3 دراهم و50 سنتيما، و"الخرطال" 4 دراهم، "الحمص"و 8 درهم، و"الفول" 6 دراهم.
وأضاف المهنيون أن سعر تبن القمح والشعير و"الفارينة"، تراوح بين 15 و20 درهما بالجملة، وبين 35 و50 درهما بالتقسيط، أما الفصة فوصل سعرها هذا الأسبوع إلى 75 أو 80 درهما، و"الفوراج" إلى 70 درهما. وأشار المهنيون إلى أن هذه الأسعار، تختلف بين كل منطقة وأخرى، ويرتقب أن تعرف زيادات خلال الأسابيع المقبلة.
معاناة "الكسابة"
يعيش مربو الماشية أوضاعا مزرية من جراء تداعيات موجة الجفاف التي يعرفها المغرب، حيث تسبب انحسار التساقطات المطرية في قلة الكلأ.
وأوضح "الكسابة" أن الأسعار ملتهبة وصاروخية على الخصوص الأعلاف المحلية، عكس المستوردة التي تعرف انخفاضا نوعا ما، إضافة إلى ارتفاع العلف الخشن والصلب المحلي، بثلاثة أضعاف مقارنة بالسنة الماضية، بسبب الجفاف وأيضا غياب استيراده من الخارج.
انعكاس منتظر على أثمنة الأضاحي
تعتبر الأشهر القليلة التي تسبق عيد الأضحى فترة "حاسمة" في تحديد وضعية السوق وأسعار الأضاحي، بحيث تنطلق خلال هذه الفترة عملية تسمين الأضاحي أو "الربط" كما يسميها الكسابة، حيث يحرص مربو المواشي على راحة قطيعهم وذلك بمنعهم من الخروج للرعي، واعتماد أعلاف متنوعة لتغذيتهم وزيادة وزنهم؛ وبالتالي فإن تكلفة الأعلاف والأدوية ومصاريف التسمين ووضعية السوق هل هناك وفرة في الأغنام أم لا، هي التي تحدد الأسعار.
تعليقات (0)