- 16:30الملك محمد السادس يعزي الرئيس الأمريكي في ضحايا الحادث الجوي بواشنطن
- 16:22غرامات مالية تنتظر المتأخرين عن أداء ضريبة السيارات
- 16:00تسجيل 122 حالة إصابة بـ “بوحمرون” داخل السجون
- 15:44الثلوج تقطع 30 محوراً طرقياً بأقاليم المملكة
- 15:19سنتان حبسا نافذا لعميد شرطة متهم بتعنيف معتقل بمراكش
- 15:01شراكة بين إسمنت المغرب وتيبو أفريقيا
- 14:33المغرب واليمن يُوقّعان مذكرات تفاهم تهم مجالات حيوية
- 14:30جريمة بشعة ضد الأصول تهز مدينة أكادير
- 14:02إشاعة إلغاء عيد الأضحى تُخفّض أسعار المواشي
تابعونا على فيسبوك
شركة فرنسية تطرح كمامات باسمة لمواجهة ملل كورونا
لكي لا تحول الكمامات الفرنسيين إلى جيش من التعساء مجهولي الهوية بعدما أصبحوا جميعا يضعونها على وجوههم، لجأت شركة من مدينة ليون الفرنسية إلى حيلة جديدة، وهي طبع ابتسامة كل شخص على كمامته لمواجهة حالة الملل التي فرضها تفشي فيروس كورونا المستجد على الكثيرين حول العالم.
وقال لودوفيك بونوم، المؤسس الشريك لشركة "تشيزبوكس" في ضاحية ليون في شرق فرنسا: "لقد أطلقنا هذه العملية في بداية الحجر المنزلي ولم تكن الشركات متجاوبة كثيرا، ولكن الآن بدأ الجميع يدرك أن علينا التعايش مع هذه الكمامات، وبالتالي زاد حجم الطلب لدينا".
وإذ لاحظ بونوم أن "إعادة الموظفين إلى مكاتبهم تعتبر إشكالية كبيرة اليوم"، رأى أن من شأن طبع الابتسامات على الكمامات أن "يريحهم ويضيف شيئا من المرح" إلى هذه العودة.
وهذه "الكمامات الباسمة" مخصصة قبل كل شيء للموظفين الذي يرغبون في "أنسنة العلاقة" مع زبائنهم، لكن "تشيزبوكس" توفرها أيضا للأفراد في حال تعدت الكمية المطلوبة الخمسين.
وروى بونوم: "ذهبت للتبضع وأنا أضع كمامة مماثلة، فابتسم لي الناس".
وأطلقت على هذه الكمامات تسمية "ماسكد"، وهي مخصصة للعامة، ومطابقة لمواصفات "أفنور" (تصفي الجزيئات من حجم 3 ميكرون بنسبة 76%)، ويمكن غسلها 10 مرات.
ويبلغ ثمن كل كمامة من نوع "ماسكد" 7،8 يورو، علما أنها تصنع في مونبيلييه (جنوب فرنسا).
وتجدر الإشارة إلى أن الشركة التي تأسست في العام 2003، متخصصة أصلا في تأجير مقصورات التصوير للمناسبات.
وتُستَخدَم هذه المقصورات أيضا لتصوير الأشخاص الراغبين في إضفاء طابع شخصي على كماماتهم.
تعليقات (0)