- 10:58الاتحاد الدولي يطالب بسحب الميدالية الأولمبية من الجزائرية إيمان خليف
- 10:32وجدة.. الديستي يقود لابيجي لحجز كمية كبيرة من "الفرقوبي"
- 10:12انقلاب حافلة للنقل المزدوج يخلف إصابات بأزيلال
- 09:55فدرالية وكالات كراء السيارات تحذر من عمليات احتيال خلال موسم الصيف
- 09:33تفكيك شبكة للهجرة السرية بالحسيمة
- 09:20ارتفاع قياسي في أسعار "الهندية" بالمغرب
- 09:03سابقة..خرائط تنبؤ تحدد المناطق المعرضة لخطر اندلاع الحرائق الغابوية
- 08:53رئيس حكومة إسبانيا يدعو أوروبا إلى تعليق اتفاقية الشراكة مع إسرائيل
- 08:45الكونغرس الأمريكي يصنف البوليساريو منظمة إرهابية
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
رسميا.. مجلس النواب يعتمد الترجمة الفورية للأمازيغية في الجلسات العامة
قال "رشيد الطالبي العلمي"، رئيس مجلس النواب، في كلمة له بمناسبة افتتاح أشغال الدورة الثانية من السنة التشريعية الأولى للولاية التشريعية الحادية عشرة، يومه الجمعة 08 أبريل الجاري، إنه سيتم الشروع رسميا في اعتماد الترجمة الفورية في اللغتين العربية والأمازيغية خلال الجلسات العامة الأسبوعية المخصصة للأسئلة الشفوية والجلسة الشهرية التي يجيب خلالها رئيس الحكومة على أسئلة أعضاء المجلس.
وأوضح "الطالبي العلمي"، أن تفعيل هذه الخطوة سيتم ابتداء من جلسة الإثنين 11 أبريل. مؤكدا أن الأمر يتعلق بـ"لحظة وطنية هامة ينبغي تقدريها، والبناء عليها لمواصلة تفعيل مقتضيات الدستور والقانون التنظيمي ذات الصلة، بكل ما يرمز إليه ذلك في حياتنا الوطنية".
وذكر رئيس مجلس النواب، بأن أجهزة المجلس واصلت اشتغالها خلال الفترة ما بين الدورتين، على تفعيل أحكام الدستور ومقتضيات القانون التنظيمي المتعلق بتحديد مراحل تفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية وكيفيات إدماجها في مجال التعليم وفي مجالات الحياة العامة ذات الأولوية، في أعمال مجلس النواب.
وكان رئيس الحكومة "عزيز أخنوش"، قد أكد في مجلس الحكومة المنعقد يوم 13 يناير 2022، على الإلتزام باستكمال مسار ترسيم الأمازيغية لغة رسمية للمملكة، ووضعها ضمن إطار عمل وطني واضح ومتناغم مع أحكام الدستور، والإرادة الملكية الراسخة التي عززت مكانة اللغة والثقافة الأمازيغية في سيرورة ترسيخ الهوية الوطنية متعددة الروافد.
حري بالذكر، أن البرلمان بغرفتيه قد صادق شهر يوليوز 2019، بالإجماع، على مشروع القانون التنظيمي رقم 26.16 المتعلق بتحديد مراحل تفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية، وكيفيات إدماجها في مجال التعليم وفي مجالات الحياة العامة ذات الأولوية.
تعليقات (0)