- 12:57درجات الحرارة ليوم غد الإثنين .. 12 مدينة مغربية تفوق "°40 درجة"
- 12:26إحباط عملية إدخال أزيد من 100 ألف قرص مخدر بمعبر باب سبتة
- 11:40مدن مغربية ضمن الأشد حرارة عالمياً
- 11:31نهائي كأس العرش..بركان يطمح إلى موسم تاريخي
- 11:19وفد برلماني مغربي في الجلسة الختامية للبرلمان العربي
- 10:48رسميا...فرنسا تحظر التدخين في الشواطئ والحدائق ومحطات الحافلات
- 10:45طوطو يشعل موازين بحضور غير مسبوق
- 10:09هيرفي رونارد يصدم الجماهير السعودية بعد الخروج من الكأس الذهبية
- 09:36تأثر ودموع شيرين خلال حفل ختام مهرجان موازين
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
خطوة تركية هامة بالصحراء المغربية تزعج انفصاليي "البوليساريو".. وتحرج الجزائر
انتصار كبير ذلك الذي حققه المغرب في ملف قضية الصحراء، بعد افتتاح العلامة التجارية التركية "LC Waikiki" مؤخرا مركزا تجاريا ضخما في مدينة العيون. وفق ما ذكره موقع "مغرب إنتلجنس".
وأكد الموقع ذاته، أن هذه الخطوة التي أقدمت عليها تركيا لم ترق لجبهة "البوليساريو" الإنفصالية التي اعتبرت الأمر "تواطؤا" بين أردوغان والمملكة المغربية. مضيفا أن ممثلي الكيان الإنفصالي قدموا تقريرا لمسؤولين عسكريين جزائريين، يعبرون فيه عن إنزعاجهم من الأمر، أملا منهم في الضغط على تركيا لسحب استثماراتها ووقف الإتفاقيات التجارية المبرمة في الفترة الأخيرة مع المغرب.
وأشار "مغرب إنتلجنس"، إلى أن الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، وجد نفسه في موقف لا يحسد عليه أمام المؤسسة العسكرية الجزائرية، خاصة وأنه يحاول منذ فترة كسب ود أردوغان، باعتبار تركيا "حليفا" مهما للجارة الشرقية من أجل إنعاش عجلة الإقتصاد الجزائري من جهة، ومن أجل صد خطر حفتر بليبيا من جهة أخرى.
ويعتبر متجر العيون من بين 40 متجرا تملكهم العلامة التجارية التركية في مختلف مدن المغرب، في انتظار فتح متاجر أخرى في سياق خطة "LC Waikiki" للتوسع في المملكة المغربية.
وتأتي هذه الخطوة الهامة، في وقت يستعد فيه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الذي سبق وأكد دعمه الكامل للمغرب في قضية الصحراء أثناء زيارته للمملكة سنة 2013؛ لعقد لقاء رفيع المستوى مع الملك محمد السادس، بالعاصمة الرباط في غضون الأسابيع القليلة المقبلة، حيث سيتم التباحث حول ما يجري في لیبیا، بعد سعي مجموعة من الأطراف خاصة الإماراتية منها إلى القفز على اتفاق الصخيرات، الذي أفرز حكومة الوفاق، التي يرأسها "فايز السراج" وتعترف بها الأمم المتحدة.
تعليقات (0)