- 09:34تسممات الدلاح تصل البرلمان
- 09:20الخارجية السويسرية تحذر رعاياها من الكلاب في المغرب
- 09:15وقفة احتجاجية بميدلت تطالب بكشف لغز وفاة راعي الغنم
- 09:08مهرجان تيفلت.. برامج فنية وثقافية متنوعة في الدورة الـ5
- 09:00الحكومة تدفع بتفعيل الأمازيغية وتراهن على الذكاء الاصطناعي لتحديث الإدارة
- 08:45بوكماز يستبشرون بتعيين طبيب للمستوصف
- 08:30بلقشور يدخل على خط أزمة المغرب الفاسي
- 08:15وثيقة تشعل العنصرية ضد المغاربة في إسبانيا
- 08:00الأمن الوطني يعزز التوعية المدرسية لمحاربة الانحراف والجريمة
تابعونا على فيسبوك
خبير بجامعة "أوكسفورد" يفجر حقائق خطيرة عن نشأة فيروس كورونا المستجد
يعتقد الدكتور "توم جيفرسون"، الباحث في مركز الطب القائم على الأدلة بجامعة "أوكسفورد" البريطانية، والأستاذ الزائر في جامعة نيوكاسل، أن فيروس "كورونا" الجديد كان موجودا في أنحاء العالم، وتفشى كلما وحيثما تهيأت الظروف المواتية، ولم يبدأ في الصين.
وقال الخبير بجامعة "أوكسفورد": "أعتقد أن الفيروس كان موجودا بالفعل، وموجودا تعني في كل مكان. ربما نشهد فيروسا خاملا تم تنشيطه نتيجة ظروف بيئية". موضحا "لقد كانت هناك حالة في جزر فولكلاند في أوائل فبراير. كانت هناك سفينة سياحية توجهت من جورجيا الجنوبية إلى بوينس آيرس، وتم فحص الركاب، ثم في اليوم الثامن، عندما بدأوا الإبحار نحو بحر ويديل، شهدوا أول حالة، متسائلا إذا كان الفيروس في طعام محضر، تم تسخينه وينشط الفيروس".
وأضاف الباحث البريطاني: "لقد حدثت أشياء غريبة مثل هذه مع الإنفلونزا الإسبانية. في عام 1918، مات حوالي 30 من سكان ساموا الغربية بسبب الإنفلونزا الإسبانية، ولم يكن لديهم أي اتصال بالعالم الخارجي". مؤكدا أن "تفسير ذلك يمكن أن يكون فقط بأن هذه العوامل الفيروسية لا تأتي أو تذهب إلى أي مكان. إنها موجودة بالمكان دوما، وهناك شيء ما يثيرها، ربما الكثافة البشرية أو الظروف البيئية، وهذا ما يجب أن نبحث عنه"، مردفا أن هناك أدلة متزايدة على أن الفيروس كان في مكان آخر قبل ظهوره في آسيا.
وكان علماء فيروسات إسبان، قد أعلنوا عن اكتشاف آثار فيروس "كورونا" الجديد في عينة من مياه الصرف الصحي في برشلونة، تم جمعها في مارس 2019، أي قبل تسعة أشهر من تحديد "كوفيد-19" في الصين.
وهو ما أكده المعهد الوطني الإيطالي للصحة الشهر الماضي، الذي صرح بأن مياه الصرف الصحي من ميلانو وتورين، أظهرت آثارا لفيروس "كورونا" الجديد في 18 دجنبر، أي قبل وقت طويل من ظهور أول حالات مؤكدة في البلاد.