- 18:03فائدة يتسلم مهامه رسميا مديراً عاماً لمكتب السياحة
- 17:43الكاف” يعاقب مولودية الجزائر بعد أحداث لقاء الاتحاد المنستيري
- 17:23مطالب حقوقية بتعويض متضرر من نزع الملكية في خريبكة
- 17:15المفوض الأوروبي للجوار...المغرب شريك موثوق ودعامة للاستقرار في المنطقة
- 17:03المتقاعدون يحشدون لوقفة أمام البرلمان للزيادة في المعاشات
- 16:40الغش في زيت العود يصل إلى البرلمان
- 16:17عودة ظاهرة غياب الأساتذة تقلق أولياء الأمور
- 16:00فريق مغربي في نهائيات بطولة فري فاير 2024
- 15:50تلاوة أسماء المتغيبين في البرلمان تُثير غضب النواب
تابعونا على فيسبوك
خبيرة مغربية تقتحم مجلس إدارة البنك الإفريقي للتنمية
تم تعيين الخبيرة المغربية "فاطمة الزهراء الطيبي"، المستشارة الرئيسية للشراكة بين برنامج الأمم المتحدة للبيئة والجامعة التقنية بالدنمارك، ضمن مجموعة من ثمانية خبراء مرموقين بالمجلس الإداري لآلية مزايا التكيف بالبنك الإفريقي للتنمية.
وتعتبر آلية مزايا التكيف مبادرة قارية لتعبئة الأموال من أجل مكافحة الآثار السلبية لتغير المناخ. ويتم مساعدة مجلس إدارتها من طرف سكرتارية مؤقتة في إطار إدارة تغير المناخ والنمو الأخضر للبنك الإفريقي للتنمية، يشرف عليها أنتوني نيونغ. وتتمثل مهمتهم، النبيلة والمبتكرة، في إقناع العالم بأن تدابير التكيف، تماما مثل تدابير التخفيف، لها قيمة ويجب مكافأتها.
وتهدف آلية مزايا التكيف إلى تعبئة الأموال العمومية والخاصة لتحسين المرونة والتكيف مع تغير المناخ من خلال إنشاء مسار جديد للعمل (مزايا التكيف المعتمدة). كما تساعد هذه الآلية، البلدان النامية على تلبية احتياجاتها وأولوياتها في مجال التكيف مع تغير المناخ في مساهماتها المحددة على المستوى الوطني، بموجب اتفاقية باريس، لاسيما تلك التي تتطلب تعاونا دوليا.
للإشارة، فـ"بنك التنمية الإفريقي"، الذي تأسس في العام 1964، هو مؤسسة تمويل تنموية متعددة الأطراف تم إنشائها للمساهمة في التنمية الإقتصادية والتقدم الإجتماعي في البلدان الإفريقية. ويتألف من ثلاثة كيانات: البنك الإفريقي للتنمية، وصندوق التنمية الإفريقي، والصندوق الإستئماني النيجيري. ومن أهداف البنك محاربة الفقر وتحسين ظروف المعيشة في القارة من خلال تشجيع استثمار رأس المال العام والخاص في المشاريع والبرامج التي من المحتمل أن تساهم في التنمية الإقتصادية والإجتماعية في المنطقة.