- 19:26ريال مدريد يكتسح لاس بالماس برباعية ويتصدر الدوري الإسباني
- 19:20الرجاء الرياضي يودع دوري أبطال أفريقيا رغم الفوز على مانييما يونيون
- 19:15آدم بريسنو يواصل تألقه في بطولة هيرو دبي ديزرت كلاسيك للغولف
- 19:05الاستخبارات الأمريكية تحدّث خريطة المملكة بأقاليم الصحراء المغربية
- 18:58تعليمات ملكية لتقديم الدعم للمتضررين من موجة البرد
- 18:33طنجة.. الحكومة الإسبانية ترصد أزيد من 2 مليون أورو لتأهيل المستشفى الاسباني
- 18:03مهني يكشف ل "ولو" أسباب اشتعال التمور قبيل رمضان
- 17:30آبل تستعد لعام حافل بإصدارات جديدة
- 17:10القنصلية العامة لاتحاد جزر القمر بالعيون تحتفل بالذكرى الخامسة لافتتاح تمثيليتها الدبلوماسية
تابعونا على فيسبوك
خبيرة مغربية تقتحم مجلس إدارة البنك الإفريقي للتنمية
تم تعيين الخبيرة المغربية "فاطمة الزهراء الطيبي"، المستشارة الرئيسية للشراكة بين برنامج الأمم المتحدة للبيئة والجامعة التقنية بالدنمارك، ضمن مجموعة من ثمانية خبراء مرموقين بالمجلس الإداري لآلية مزايا التكيف بالبنك الإفريقي للتنمية.
وتعتبر آلية مزايا التكيف مبادرة قارية لتعبئة الأموال من أجل مكافحة الآثار السلبية لتغير المناخ. ويتم مساعدة مجلس إدارتها من طرف سكرتارية مؤقتة في إطار إدارة تغير المناخ والنمو الأخضر للبنك الإفريقي للتنمية، يشرف عليها أنتوني نيونغ. وتتمثل مهمتهم، النبيلة والمبتكرة، في إقناع العالم بأن تدابير التكيف، تماما مثل تدابير التخفيف، لها قيمة ويجب مكافأتها.
وتهدف آلية مزايا التكيف إلى تعبئة الأموال العمومية والخاصة لتحسين المرونة والتكيف مع تغير المناخ من خلال إنشاء مسار جديد للعمل (مزايا التكيف المعتمدة). كما تساعد هذه الآلية، البلدان النامية على تلبية احتياجاتها وأولوياتها في مجال التكيف مع تغير المناخ في مساهماتها المحددة على المستوى الوطني، بموجب اتفاقية باريس، لاسيما تلك التي تتطلب تعاونا دوليا.
للإشارة، فـ"بنك التنمية الإفريقي"، الذي تأسس في العام 1964، هو مؤسسة تمويل تنموية متعددة الأطراف تم إنشائها للمساهمة في التنمية الإقتصادية والتقدم الإجتماعي في البلدان الإفريقية. ويتألف من ثلاثة كيانات: البنك الإفريقي للتنمية، وصندوق التنمية الإفريقي، والصندوق الإستئماني النيجيري. ومن أهداف البنك محاربة الفقر وتحسين ظروف المعيشة في القارة من خلال تشجيع استثمار رأس المال العام والخاص في المشاريع والبرامج التي من المحتمل أن تساهم في التنمية الإقتصادية والإجتماعية في المنطقة.
تعليقات (0)