- 13:02“لارام” تلغي رحلاتها من وإلى بروكسيل
- 12:40364 نزيلاً استفادوا من برنامج مصالحة
- 12:24توقيف 4 قاصرين متورطين في إشعال حرائق كلميم
- 12:01البرلمان الكولومبي يُجدّد دعم مغربية الصحراء
- 11:40برشلونة يهزم طرابزون سبور التركي ويتوج بدوري أبطال أوروبا للشباب
- 11:3048 ألف مستفيد من برنامج دعم السكن
- 11:03شراكة بين مندوبية التخطيط ووزارة الصناعة والتجارة
- 10:47البوليساريو على حافة الانهيار بسبب الانفلات الأمني
- 10:30بوركينا فاسو تشيد بجهود جلالة الملك للتعاون جنوب - جنوب
تابعونا على فيسبوك
حملة حكومية لطرد "الموظفين الأشباح": 400 موظف مهددون بالفصل
تشن الحكومة المغربية حملة واسعة لطرد الموظفين "الأشباح" من مختلف القطاعات الحكومية، حيث تم إنهاء مسيرة نحو 200 موظف منذ تولي حكومة عزيز أخنوش مهامها، وإنذار 400 آخرين.
وكشفت تقنية "البوانتاج" تواطؤ بعض مديري الموارد البشرية مع موظفين "أشباح" انقطعوا عن العمل لشهور دون أي مساءلة.
وأكدت مصادر مطلعة أن بعض الموظفين "الأشباح" نجوا من حملة الطرد بسبب "تستر" وزراء ومديري مؤسسات عمومية ورؤساء مجالس منتخبة.
ووفقاً لمصادر حكومية، فإن "جيش" من الموظفين "الأشباح" يهددهم الفصل، ويقدر عددهم بالمئات من أصل 800 ألف موظف في القطاع العام.
وتأتي الإدارات التابعة لوزارة الداخلية في مقدمة الإدارات التي تضم أكبر عدد من "الموظفين الأشباح"، خاصة في الجماعات المحلية، حيث يساهم التسيب الإداري في تفاقم هذه الظاهرة. حيث تكبد هذه الظاهرة الميزانية العامة للدولة خسائر مالية كبيرة، تقدر بملايين الدراهم سنوياً.
وتسعى الحكومة من خلال هذه الحملة إلى تحسين مردودية الإدارة العمومية ومحاربة الفساد، وتحقيق الاستفادة المثلى من الموارد المالية والبشرية.
تعليقات (0)