- 20:12الباسكيط.. مباراة الماص والوداد تتحول إلى حلبة المصارعة
- 19:43اليماني: الغازوال لا يجب أن يتجاوز 9.77 درهما
- 19:03المغرب يسجل حوالي 25 ألف لسعة عقرب سنويا
- 18:25هذا موقف فرنسا من الحكم على صنصال
- 18:02بعد توالي حوادث الغرق.. السلطات تمنع السباحة في الأودية
- 18:005سنوات سجنا نافذا لبودريقة ومنع من إصدار الشيكات
- 17:42ريال مدريد يتحرك لضم ألفارو كاريراس مدافع بنفيكا
- 17:35العواصف الرعدية تهدد مواجهة ريال مدريد ويوفنتوس بمونديال الأندية
- 17:25بعد تدخل طائرتي "كنادير".. السيطرة على حريق غابة آيت إصحى
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
حاكم مليلية: إدماج الأعياد الإسلامية في العطل إنصاف للمغاربة الإسبان
دافع خوان خوسيه إمبرودا، حاكم مدينة مليلية المحتلة، عن قرار الحزب الشعبي بإدراج عيد الفطر وعيد الأضحى كعطل رسمية لعام 2025. وأكد أن هذا القرار يجسد "التعقيد الثقافي لمليلية" ويعبر عن إنصاف للمغاربة الإسبان الذين يحق لهم الاحتفال بأعيادهم الدينية.
وفي مؤتمر صحفي، أوضح إمبرودا أن حكومته اختارت إدراج الأعياد الإسلامية كبديل عن عيد "سان خوسيه"، الذي غاب عن احتفالات المدينة لسنوات عديدة. كما أشار إلى أهمية الاستفادة من حلول "يوم الهسبانية" في يوم الأحد، مما يتيح للجالية المسلمة الاحتفال بأهم أعيادها.
ورغم الانتقادات التي طالت القرار عبر منصات التواصل الاجتماعي، أكد إمبرودا: "لا أحد يتفوق عليّ في الوطنية"، مشدداً على أن "تعزيز الوحدة الوطنية في مليلية يتطلب الاندماج لا التفرقة"، مضيفاً "كلنا إسبان". واعتبر أن الاتهامات التي تتحدث عن استبدال يوم الهسبانية بأعياد إسلامية ما هي إلا "تحريف ومغالطات"، موضحاً أن القرار لا يعني إلغاء احتفالات يوم الهسبانية.
وأكد إمبرودا أن مليلية ستستمر في الاحتفال بذكرى "يوم الهسبانية" في 12 أكتوبر وذكرى "انتماء مليلية لإسبانيا" في 17 شتنبر، كما كان الحال في العام 2024، مشيراً إلى أن العطلة الجديدة لعام 2025 جاءت نتيجة تزامن يوم الهسبانية مع عطلة نهاية الأسبوع، مما أتاح إدراج عطلة إضافية في التقويم العمالي للمدينة.
كما شمل قرار حكومة مليلية إدراج عيد الفطر (31 مارس) وعيد الأضحى (6 يونيو) ضمن الأعياد الرسمية لعام 2025، في اعتراف بأهمية هذين العيدين لجالية المدينة المسلمة التي تشكل نحو نصف سكان مليلية. وأوضح إمبرودا أن عيد "سان خوسيه" لم يتم الاحتفال به في مليلية منذ سنوات، على عكس الاحتفالات به في مناطق مثل مورسيا وفالنسيا، مع التذكير بأن هذا اليوم يمثل ذكرى رفع الحصار عن المدينة عام 1775 تحت أوامر الملك كارلوس الثالث.
تعليقات (0)