- 21:21الناظور ومراكش.. حجز حيوانات برية مهددة بالانقراض
- 21:00تزوير وثائق تسجيل السيارات.. 22 متورطًا أمام القضاء
- 20:40المغرب يطلق أول دبلوم في طب القلب الرياضي
- 20:22شراكة استراتيجية بين الخطوط الملكية المغربية و"غول" البرازيلية لتعزيز الربط الجوي بين القارات
- 20:08رسميا...ماسكيرانو مدربا لإنتر ميامي الأمريكي
- 20:00الفتح الرياضي يرفع شكاية ضد الرجاء بشأن مستحقات انتقال المهدي موهوب
- 19:23الناظور..غياب قاعة سينمائية رغم المهرجانات والتكريمات
- 19:03 الجواهري: المغرب بصدد اعتماد مشروع قانون بشأن العملات المشفرة
- 18:43جلالة الملك: الأوضاع المأساوية بالأراضي الفلسطينية تتطلب تدخلا حاسما
تابعونا على فيسبوك
جائزة نوبل للكمياء من نصيب بطارية تشحن الهواتف والحواسيب والسيارات الإليكترونية
منحت الأكاديمية الملكية السويدية للعلوم، الأربعاء، الأمريكي جون جوديناف، والإنجليزي - الأمريكي ستانلي ويتنجهام، والياباني أكيرا يوشينو، جائزة نوبل للكيمياء لعام 2019.
وقالت الأكاديمية، في بيان منح الجائزة: "ذهبت الجائزة إلى العلماء الـ3 الذين اشتركوا في مشروع واحد، وعملوا على فكرة تطوير بطاريات الليثيوم أيون خفيفة الوزن، التي مهدت الطريق للإلكترونيات المحمولة، مثل الهواتف المحمولة وأجهزة ضبط نبضات القلب، والسيارات الكهربائية وما إلى ذلك".
وأضافت أن هذا النوع من البطاريات بإمكانه تخزين كميات كبيرة من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، وبالتالي يمكن استخدامها في جعل العالم خاليا من الوقود الأحفوري.
وأشارت الأكاديمية إلى أن جون جوديناف المولود عام 1922 في ألمانيا يعد بذلك الفائز الأكبر سنا بجائزة نوبل على الإطلاق.
وذكرت أن الجائزة ستقسم بالتساوي على العلماء الـ3.
ومنحت الأكاديمية الملكية السويدية للعلوم 110 جوائز نوبل في الكيمياء منذ عام 1901.
وذهبت الجائزة التي تبلغ قيمتها 9 ملايين كرونة سويدية (908 آلاف دولار) إلى 181 شخصا حتى الآن.
ويجري تسليم الجوائز للفائزين سنويا في 10 دجنبر المقبل، ذكرى وفاة رجل الصناعة السويدي ألفريد نوبل.
والسنة الماضية، فاز أميركيان وبريطاني بجائزة نوبل للكيمياء، لنجاحهم في تسخير قوة التطور لتوليد بروتينات جديدة تستخدم في كل شيء بدأ من المنظفات الصديقة للبيئة وحتى أدوية السرطان.
وتشمل ثمار هذه الأبحاث الدواء الأكثر مبيعا في العالم وهو حقن هوميرا للأجسام المضادة، لعلاج التهاب المفاصل الروماتويدي، وأمراض المناعة الذاتية الأخرى.
وتوج بالجائزة الأميركية فرانسيس أرنولد من معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا، ومواطنها جورج سميث من جامعة ميزوري، وجريجوري وينتر من مختبر "إم.آر.سي" البريطاني للبيولوجيا الجزيئية تقديرا لأبحاثهم العلمية الرائدة في مجال الانزيمات والأجسام المضادة.