- 06:05أمطار متفرقة في توقعات طقس الجمعة
- 22:13الأمن يوقف فرنسيا من أصل جزائري يشكل موضوع بحث دولي
- 21:52إحباط تسليم 540 كلغ من الفراولة الفاسدة لفندق بمراكش
- 21:40سيدي قاسم .. إجهاض محاولة تهريب 25 طنا من الشيرا
- 21:30الحكومة تطلع على اتفاق بشأن تسليم المجرمين بين المغرب ومالاوي
- 21:06إحداث وتنظيم معهد التكوين في مهن النقل واللوجستيك بالنواصر
- 21:03أشبال الأطلس إلى نصف نهائي "كان الناشئين" بثلاثية في شباك جنوب أفريقيا
- 20:44عاجل.. سنتان حبسا نافذا للمتهمة بصفع “قائد تمارة”
- 20:35ترويج القرقوبي والكوكايين يسقط شخصين بالقنيطرة
تابعونا على فيسبوك
تفاصيل أزمة حقيقية يواجهها المغرب في القطاع الصحي
أزمة خطيرة تلك التي يعيشها المغرب بعد الحديث عن فقدانه لآلاف الأطباء، وذلك بعد غياب الإقبال على المباريات المتعلقة بقطاع الصحة. بحسب ما كشفت عنه مصادر صحفية.
وأوضحت المصادر، أن وزارة الصحة تجد صعوبات في ملء المناصب المالية المخصصة للأطباء، مشيرة إلى أن هذا الوضع صار يهدد المغرب بتراجع عدد أطباء المستشفيات العمومية إلى 7 آلاف فقط في أفق سنة 2030، في حال استمرار هذه الوتيرة. مضيفة أن الوزارة تواجه أزمة حقيقية في استهلاك المناصب التي يتم تخصيصها سنويا في قانون المالية، مما يدفعها إلى تحويل مناصب الأطباء، أحيانا كثيرة، إلى تخصصات أخرى رغم التأثير السلبي لذلك.
وكان تقرير صادر عن المجلة الطبية البريطانية BMJ، قد ذكر بأن هجرة الأطباء ومهنيي الصحة المغاربة صوب بلدان أخرى، تكلف المغرب ما بين 0.10 و0.25 بالمئة من الناتج الداخلي الخام، وهو ما يتراوح ما بين مليار و100 مليون درهم ومليارين و767 مليون درهم في السنة. مضيفا أنه فضلا عن الخسائر المالية فإن هجرة النخب تساهم الرفع من حدة الخصاص وتأخر تلبية الطلبات والإنتظارات الصحية للمواطنين.
وتابع نفس المصدر أن عدد الأطباء الذين هاجروا إلى فرنسا، على وجه التحديد بأكثر من 8 آلاف طبيب، وأن المعدل السنوي لهذا النزيف المتواصل يقدر بحوالي 300 طبيب كان سيشكل تواجدهم في بلدهم قيمة مضافة لتعزيز المنظومة الصحية والمساهمة في تطويرها وتجويدها.
تعليقات (0)