- 09:33البسيج يُطيح بداعشية في الرباط
- 09:29الهلال يفقد أهم أسلحته الهجومية في المونديال قبل مواجهة السيتي
- 09:07مهرجان موازين بوابة شيرين عبد الوهاب للعودة إلى الساحة من جديد
- 08:44بالميراس يواجه بوتافوغو في ديربي برازيلي بثمن نهائي مونديال الأندية
- 08:25هجوم السمارة.. المينورسو تقدم شكوى رسمية لدى الأمم المتحدة
- 08:18بنفيكا يتحدى تشيلسي في ثمن نهائي كأس العالم للأندية
- 07:53أوناحي يقترب من الدوري الروسي
- 07:27ترامب: وقف النار بغزة قد يكون خلال الأسبوع المقبل
- 07:03"الفيفا" يعتمد رسميا استضافة قطر لكأس القارات للأندية 2025
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
بعد "تصعيد الفنيدق".. أمين عام "الكتاب" يسائل العثماني حول البدائل الإقتصادية
في رسالة إلى رئيس الحكومة سعد الدين العثماني، استفسر نبيل بنعبد الله، الأمين العام لحزب "التقدم والإشتراكية"، عن البدائل التي تطرحها الحكومة إثر إغلاق معابر التجارة المعيشية على مستوى الثغرين المحتلين سبتة ومليلية، وذلك عشية خروج المئات من سكان مدينة الفنيدق، للإحتجاج على تردي أوضاعهم الإجتماعية.
وقال بنعبد الله، إن قيام الحكومة بإغلاق ممرات التجارة المعيشية على مستوى الثغرين المحتلين، سبتة ومليلية، أفضى إلى "توقف شبه تام للحركة التجارية عبرهما"، مؤكدا أنها كانت تشكل "النشاط الإقتصادي الأهم بالنسبة لعشرات الآلاف من المواطنات والمواطنين القاطنين بالمدن المجاورة لسبتة ومليلية السليبتين". مضيفا أنه إذا كان حزب "التقدم والإشتراكية" يؤيد كل الإجراأت الرامية إلى خفض الإستيراد ودعم المنتجات الوطنية وتشجيع المغاربة على استهلاكها، ويقف ضد التهريب وشبكاته، فإنه "في نفس الوقت يعبر لكم عن انشغاله وقلقه بخصوص انقطاع مصدر عيش عشرات الآلاف من الأسر المغربية بهذه المدن المغربية، والتي باتت تشهد أوضاعاً اجتماعية مزرية من جراء الإغلاق المذكور".
وزاد الأمين العام لـ"الكتاب"، أنه على هذا الأساس، "نسائلكم، السيد رئيس الحكومة، عن الإجراءات التي أقرتها الحكومة، أو تعتزم إقرارها، في ما يتعلق بالبدائل الإقتصادية والإجتماعية التي تستوجبها الأوضاع الحالية، حماية لهؤلاء المواطنات والمواطنين من الفقر والبطالة والركود، وما ينطوي عليه كل ذلك من مخاطر مجتمعية حقيقية ومآسي اجتماعية مؤكدة".
وكان المئات من ساكنة مدينة الفنيدق، قد نظموا أمس الجمعة وقفة احتجاجة ضدا على تردي الأوضاع الإقتصادية بالمدينة، جراء إغلاق معبر مدينة "سبتة" الحدودية.
تعليقات (0)