- 20:40بريطانيا تُراهن على المونديال لتعزيز استثماراتها بالمغرب
- 20:05الداخلية تكشف موقفها من خدمات النقل عبر التطبيقات الذكية
- 19:43مذكرة تفاهم بين هيئة محاربة الرشوة والحكامة الجيدة بكوت ديفوار
- 19:40رسميا.. الحارس الإسباني بيبي رينا يعلق قفازه بعد مسيرة دامت 25 عاما
- 19:25ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على قطاع غزة إلى 53.573 شهيدا و121،688 إصابة
- 19:04الحموشي يستقبل قاصدي الحج من أسرة الأمن
- 18:46فضيحة برلمانية.. الحضور يتبخر من 170 إلى 88 نائباً خلال جلسة حاسمة
- 18:41إسبانيا تُفكّك شبكة دولية لتهريب النفايات البلاستيكية للمغرب
- 18:21تحالف استثماري ضخم يدفع المغرب نحو سيادة مائية وانتقال طاقي أخضر
تابعونا على فيسبوك
بحضور "أخنوش".. توقيع اتفاقية تتعلق بدعم برامج الإبتكار الصناعي
خلال حفل ترأسه رئيس الحكومة "عزيز أخنوش"، يومه الأربعاء 14 شتنبر الجاري، تم التوقيع على اتفاقية متعلقة بدعم برامج الإبتكار الصناعي، تروم دعم مشاريع البحث والتطوير والإبتكار، التي تقترحها الشركات الصغرى والمتوسطة، والشركات الناشئة، العاملة في القطاع الصناعي، بهدف تعزيز قدرتها التنافسية وتحسين أدائها.
ويتمحور هذا البرنامج حول عنصرين اثنين، يتعلق أولهما بمواكبة ودعم مشاريع البحث والتطوير والإبتكار للمقاولات المعنية الناشطة في القطاع الصناعي، بينما يتعلق الثاني بدعم الإستثمار التكنولوجي في مرحلته التجريبية. ويسعى إلى دعم 100 مشروع مؤهل، عبر دعم تطوير وتعزيز براءات الإختراع، من خلال تحمل 80 في المائة من التكاليف، بحد أقصى يصل إلى مليون درهم، إضافة إلى دعم مشاريع الإبتكار والتطوير، من خلال المساهمة بنسبة 60 في المائة في كل مشروع، بحد أقصى يبلغ 4 ملايين درهم.
وسيتم تمويل هذا البرنامج، من خلال صندوق دعم الإبتكار، الذي تم إنشاؤه بموجب الإتفاقية الموقعة بين الدولة والوكالة الوطنية للنهوض بالمؤسسات الصغيرة والمتوسطة، بغلاف مالي إجمالي قدره 300 مليون درهم سنويا.
وفي كلمة خلال حفل توقيع الإتفاقية، ذكر "أخنوش" بالعناية الكبيرة التي يوليها جلالة الملك لتطوير قطاع الصناعة، ودعم المقاولات وتشجيع الإبتكار، وهو ما يتجسد في التوجيهات السامية لجلالته من أجل إعطاء الإهتمام اللازم بهذا القطاع، باعتباره محركا أساسيا للسياسات الحكومية، وركيزة محورية في المشروع التنموي للمغرب.
وأكد رئيس الحكومة، أن هذا البرنامج يوفر إطارا لدعم المقاولات الصغرى والمتوسطة، لكي تطور طاقاتها ومبادراتها، من خلال تشجيعها على الإبتكار والإنتاج، مع ما يتطلبه ذلك من توفير للآليات الضرورية للمواكبة والتتبع.
تعليقات (0)