- 14:00رابطة الدوري الإنجليزي الممتاز تكشف عن جدول مباريات موسم 2025 - 2026
- 13:42إسرائيل تكشف حصيلة الهجمات الإيرانية
- 13:23مرحبا 2025.. إشادة إسبانية بالتعاون مع المغرب
- 12:42برلمانية تدعو لتقنين القطاع غير المهيكل
- 12:26تقييم أمريكي-إسرائيلي يحذر من عجز دفاعات إسرائيل
- 12:18رسميا الشركة العامة تغير هويتها البصرية
- 12:03الغلوسي يُطالب بفتح تحقيق في ملف دعم القطيع
- 12:01البلاوي: مراجعة مدونة الأسرة مدخل لترسيخ العدالة والإنصاف للنساء
- 11:34إحباط محاولة تهريب 8 أطنان من الحشيش عبر سواحل تزنيت
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
استعدادا للمونديال.. "لارام" تعتزم رفع أسطولها إلى 200 طائرة
تدرس الخطوط الملكية المغربية إنفاق ما يصل إلى 25 مليار دولار لمضاعفة أسطولها 4 مرات من 50 طائرة حاليا إلى 200 طائرة خلال الأعوام العشرة المقبلة. حسب ما أكده "عبد الحميد عدو"، الرئيس المدير العام للشركة.
وقال المدير العام لـ"لارام"، في تصريحات صحفية على هامش اجتماعات صندوق النقد والبنك الدولي يومه الإثنين 09 أكتوبر الجاري في مراكش، إن الهدف من شراء طائرات هو أن تصبح المملكة رابطا عالميا"، موضحا أن المغرب يسعى لأن تكون الدار البيضاء مركزا حديثا يتمتع بقدرة استيعابية كبيرة، مع سوق ضخمة، خاصة مع حصول المملكة على حق تنظيم كأس العالم في 2030.
وذكر "عدو"، بتوقيع عقد-برنامج 2023-2037 بين الحكومة والشركة الوطنية، والذي ينص على مضاعفة أسطول الخطوط الملكية المغربية أربع مرات، من 50 طائرة حاليا إلى 200 على مدى السنوات الـ15 المقبلة. وأضاف أن الأمر يتعلق أيضا بتنمية الرأسمال البشري والبنيات التحتية والإستثمار في الرقمنة، معتبرا أن الركائز المختلفة للشركة كفيلة بأن تعزز موقعها كرابط عالمي فعال.
وكانت الخطوط الملكية المغربية تمتلك 60 طائرة قبل عام 2019، لكنها تخلت عن 10 منها، شملت طائرات مستأجرة لأمد طويل، فيما قررت بيع أخرى بعدما أمضت سنوات طويلة في الخدمة، بسبب انخفاض الطلب عقب تفشي جائحة "كورونا".
يذكر أن مجلس الإتحاد الدولي لكرة القدم، قد اعتمد بالإجماع، لملف المغرب إسبانيا البرتغال كترشيح وحيد لتنظيم كأس العالم 2030 لكرة القدم.
الخطوط الملكية المغربية أو "لارام"
هي شركة الطيران الوطنية في المملكة تأسست عام 1957، تتخذ من مطار محمد الخامس الدولي مركزا رئيسيا لعملياتها. تعتبر ثالث أكبر شركة طيران في أفريقيا، وتربط المغرب بالقارة السمراء وأوروبا، وأمريكا الشمالية، وأمريكا الجنوبية، وآسيا.
تعليقات (0)