- 17:10أسعار الدجاج تواصل الارتفاع
- 16:44النيابة العامة تحقق في مزاعم اختراق موقع المجلس الأعلى للسلطة القضائية
- 16:27وزير الفلاحة يعرض تفاصيل واردات اللحوم والأغنام
- 16:25مطالب بمراجعة أسعار دخول الطماطم المغربية إلى السوق الأوروبية
- 16:02توتنهام يقترب من مدرب برنتفورد الدنماركي توماس فرانك
- 15:39وزارة العدل ترد على مزاعم اختراق بياناتها
- 15:17رسميا كأس العالم للأندية 2025 على MBC 5
- 14:58إهانة عناصر الأمن يقود سائحا برتغاليا إلى سجن مراكش
- 14:568 أسماء غابت عن رحلة الوداد صوب أمريكا
تابعونا على فيسبوك
ارتفاع البطالة في المغرب لأزيد من 13 في المائة
أفادت المندوبية السامية للتخطيط، في مذكرة إخبارية يومه الجمعة 03 ماي الجاري، بارتفاع معدل البطالة في المملكة إلى 13.7 بالمائة في الثلاثة أشهر الأولى من العام 2024، مقابل 12.9 خلال نفس الفترة من العام الماضي.
وأكدت المندوبية، أن "وضعية سوق الشغل، لا تزال تعاني من آثار الجفاف" إذ فقدت السوق 159 ألف فرصة عمل بالوسط القروي فيما تم استحداث 78 ألف وظيفة بالوسط الحضري "ليتراجع الحجم الإجمالي للشغل 80 ألف منصب".
وأوردت المذكرة، أن "قطاع الفلاحة والغابة والصيد فقد 206 آلاف منصب"، بينما ارتفع عدد العاطلين ما بين الربع الأول من 2023 وحتى الربع الأول من 2024 بواقع 96 ألف شخص، 59 ألفا بالوسط الحضري و38 ألفا بالوسط القروي، إلى مليون و645 ألف شخص على المستوى الوطني.
وأبرز المصدر ذاته، أن معدل البطالة زاد من 17.1 بالمائة في الوسط الحضري إلى 17.6 في المائة بزيادة 0.5 بالمائة، ومن 5.7 بالمائة إلى 6.8 بالمائة في الوسط القروي بزيادة 1.1 في المائة. موضحا أن البطالة ارتفعت في الفئة العمرية بين 15 و24 عاما إلى 35.9 في المائة، ووصلت بين الأشخاص الحاصلين على شهادة إلى 20.3 في المائة، وبين النساء إلى نحو 20 في المائة.
البطالة
هي ظاهرة اقتصادية بدأ ظهورها بشكل ملموس مع ازدهار الصناعة، وتعد إحدى الخصائص الهيكلية التي تميز الإقتصادات المعاصرة في البلدان المتقدمة والنامية على حد سواء.
وقد ظهر مصطلح البطالة لأول مرة تاريخيا منذ بدايات القرن السابع عشر الميلادي، حيث كان يقصد به التعطّل بشكل مؤقت عن العمل، وقد اتّخذ المصطلح صيغته الجماعيّة منذ عام 1782م. ومنذ 1975 أصبحت البطالة جزءاً لا يتجزأ من المشهد الإقتصادي العام في كل بلد، وبدأ الحديث في أوساط أكاديمية عن "معدل بطالة طبيعي" لا يمكن النزول عنه من دون التسبب في التضخم.
تعليقات (0)